الصفحه ٣٠٠ :
وقال : وقد أخبرنا
الله عزوجل أنه قد كفى عباده ما يحتاجون إليه بقوله : (ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ
الصفحه ٤١١ : الصحيح والدين الصريح الذي يعضده الكتاب وتشهد له أدلة
الألباب والسبب في كثير مما رأيت من تنكب الناس عن هذا
الصفحه ٢٣٦ :
وقول الهادي [إلى الحق (١)]
ـ عليهالسلام ـ في كتاب المسترشد : (معنى سميع هو عليم ، والحجة على ذلك
الصفحه ٢٠٦ : الخطاب بالمجاز ، واقتدوا بألفاظ الكتاب
والسنة في السجع والإيجاز ، وليس كذلك أكثر علوم مخالفيهم من علما
الصفحه ٤٧ : ، وكيفيتها : أن يوصف الاسم الذي هو جنس متنوع بوصفين:
أحدهما عام له ولغيره من أجناسه
المشاركة له في ذلك الوصف
الصفحه ١٠٥ : كلما يعدّ من خالف فيه مكابرا
لعقله (٣).
ومن أمثلة ما يتعلق
بذكره الغرض :
منها : العلم بأنه
يستحيل
الصفحه ١٠٢ : بيان وجه الحكمة في الابتلاء ؛ فهو
ما أخبر الله سبحانه به
من التمييز بين المطيعين والعاصين بما (١) يظهر
الصفحه ٣٨٧ : عن كل مختلف فيه ، وسيأتي إن شاء الله تعالى
من أمثلة ذلك ما ينبه على ما عداه في فصل ما خولف فيه بين
الصفحه ٣٩٠ : ما طريق المعرفة له الرجوع (١) إلى حكم عدلين ؛ فمن أمثلته قول الله سبحانه في جزاء ما
يقتل من الصيد
الصفحه ٢٥٣ : أمير المؤمنين ـ عليهالسلام ـ المحكي عنه في [كتاب (٤)] نهج البلاغة : (من كثرت نعم (٥) الله عليه ، كثرت
الصفحه ٢٤١ : ـ (٧)] :
أما [من (٨)]
الكتاب : فقول الله سبحانه : (وَقَدْ خَلَقْتُكَ
مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئاً)
(٩) [مريم
الصفحه ٤٠٣ :
عند الضرورة إليها
، ولا في كون العمل (١) بالأحوط هو الأفضل عند عدم الضرورة ؛ فأما من تتبع الرخص
الصفحه ٤٠٢ : ـ عليهمالسلام ـ في الترخيص والتشديد ، [و (٤)] من أمثلة ذلك :
ما روي عن القاسم ـ عليهالسلام ـ أنه قال : حكم
الصفحه ٤٦ : جملة من أمثلة الحقائق المنطقية التي تصح في
اللفظ والمعنى ، أو في اللفظ دون المعنى ، أو في المعنى دون
الصفحه ٢٦٣ : وفصل
فقد تقدم ذكر
تحديدهم لذاته سبحانه وإبطاله ، ومن أمثلة تحديدهم لأوصافه قولهم في حدهم للقادر
على