الصفحه ٤٧١ :
الذي منه قوله : (تبا
لكم أيتها الجماعة وترحا ، أحين استصرختمونا ولهين متحيرين ؛ فأصرخناكم موجزين
الصفحه ٥٥٧ :
بيان أن أئمة العترة (ع) أعلم الأمة
بنصوص الكتاب.............................. ٤٠٧
ذكر الفرق بين
الصفحه ٢٤٧ : يشهد بصحة هذه
الجملة من أقوال الأئمة مع ما تقدّم :
قول القاسم بن إبراهيم ـ عليهالسلام ـ في كتاب
الصفحه ٢٣٥ : محمد الصادق ـ عليهالسلام
ـ في كتاب الإهليلجة
: (إنما تسمى (٢) تعالى سميعا بصيرا لأنه لا يخفى عليه شي
الصفحه ٣٠٩ : (٤) أصل الفتنة يا جماعة الشيعة.
وقال ابنه الحسين بن القاسم ـ عليهالسلام ـ في كتاب الرد على الملحدين
الصفحه ٤٤٥ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ ، ولأنه ـ صلى الله عليه وعلى آله وسلم ـ أمر باتباعهم
عموما في الأقوال والأفعال ، ولم يخص حالا من
الصفحه ٢٤٨ :
وقوله في كتاب
مسألة الملحد : (أما قولك ما دعاه فمحال ، وذلك أنه (١) لم يزل عالما بلا سهو ولا غفلة
الصفحه ١٢ :
رسوم آل الرسول ،
أبا عبد الله حميدان ؛ ثم قال : له من التصانيف الغريبة والأنظار الصائبة العجيبة
ما
الصفحه ٢٨ : في بعضه. وقولهم : إن
الله لا يميت أحدا من الأطفال ولا من المؤمنين حتى يبلغ العمر الطبيعي وهو مائة
الصفحه ٢٧ : الهادي ـ عليهمالسلام ـ فرأي الكفر في المطرفية معلوم وكتاب العمدة عندنا موجود.
انتهى المراد من كلامه عليه
الصفحه ٥٣١ : مُعَمَّرٍ وَلا
يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ (١١)) فاطر
الصفحه ٦٨ : الله سبحانه جورا وظلما نحو : ما يصيب الناس في أموالهم وأنفسهم وثمراتهم من
النقائص وهم الطبيعية
الصفحه ٣٦٢ :
وَمُسْتَوْدَعَها
كُلٌّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ)
(٦) [هود] ، فانظر كيف
عم [جميع] (١) دواب الأرض بأنه
الصفحه ٤٩٩ : وآله قال في كتاب إقرار الصحابة ، بفضل إمام الهدى علي
بن أبي طالب ـ سلام الله على روحه الطاهرة ـ تأليف
الصفحه ٣٥١ : ، والمماثلة والمشابهة فيها ، وقد
ثبت بإجماع الخصم أنه (٢) لا مثل لله (٣) سبحانه ولا مشابه.
ومنها : أن الله