الصفحه ١٤٨ : قتله إن لم يبايع ؛ فذلك لم يفرق بينهم وبين معاوية في الحسد
[له (٢)] والبغي عليه بل جعلهم له أولا
الصفحه ٩٨ :
بسم الله الرحمن
الرحيم ، [وبه أستعين (١)]
[ديباجة الكتاب
والغرض من تأليفه]
أحمد الله تعالى
حمد
الصفحه ١٩٦ : النبي أم فرض عليكم مودة تيم وعدي).
وقول الإمام المتوكل على الله أحمد بن سليمان ـ عليهالسلام ـ في كتاب
الصفحه ٣٠١ : فرقة ناجية عالية ، وهذه الفرق كلها عندي حجتهم (١) داحضة ، والحمد لله.
وقال في كتاب القياس : وقع هذا
الصفحه ٣٣٢ : نفسه ، وتلك الصفات زعم لا يقال هي الله
ولا يقال هي غيره فقد قال منكرا من القول وزورا.
وقال في كتاب
الصفحه ١٠٩ :
العلم والأخذ له
من أهله.
ومن كلام أمير
المؤمنين ـ عليهالسلام ـ في بعض خطبه [المذكورة
في كتاب
الصفحه ٢٢٨ : ـ عليهالسلام
ـ في كتاب المسترشد
: (وليس قولنا صفتان قديمتان أن مع الله سبحانه صفة يوصف بها ، ولا نقول إن ثم صفة
الصفحه ١٧١ : إلى نفسه.
ومما يجاب به عن
ذلك : أن الذي دل على كون إجماع العترة حجة ؛ هو إخبار الله سبحانه في كتابه
الصفحه ١٤٩ : سبحانه اصطفاهم لإرث كتابه
والجهاد فيه حق الجهاد ، والشهادة على العباد ، وأمر بطاعتهم وسؤالهم والرد إليهم
الصفحه ٢٣٩ :
وقول الهادي [إلى الحق (١)]
ـ عليهالسلام ـ في كتاب المسترشد : (فلما أن وجدت العقول والحواس أجساما
الصفحه ٣٣١ :
وقال في كتاب الشرح والتبيين : [و] (١) إنما عنى بقوله [تبارك و] تعالى سميع بصير الدلالة لخلقه
على
الصفحه ٢٩٠ :
بسم الله الرحمن الرحيم ، (وبه نستعين) (١)
[ديباجة الكتاب]
أما بعد حمد الله
تعالى على سوابغ
الصفحه ٢٠٢ :
الحافظون لحدود الله).
وقول الحسين بن القاسم ـ عليهالسلام
ـ في كتاب التوفيق
والتسديد : (وسألت عن العقول
الصفحه ٤٠٦ : الذي زعم أنه على مذهبه ، ولذلك التبس المحق بالمبطل
في كثير من المسائل.
[ذكر صفة من يجوز
له الاجتهاد
الصفحه ٤٢٧ : دمه ، وقد وطى وطأة المتثاقل على رقاب أعداء
الله.
وقوله في كتاب الدامغ يصف نفسه ـ عليهالسلام