الصفحه ٥٢٩ : آتاكُمْ وَاللهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتالٍ
فَخُورٍ (٢٣))
الحديد...... ٣٦٨
(ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ
الصفحه ٥٤١ : من
ذريتي فهو خليفة الله في أرضه وخليفة كتابه وخليفة رسوله)) ٤٨٨
((من أمر بالمعروف ونهى عن المنكر
الصفحه ٥٣٣ : إِلَّا عَلَى اللهِ رِزْقُها وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّها
وَمُسْتَوْدَعَها كُلٌّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ (٦)) هود
الصفحه ٤٣٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
[ديباجة الكتاب
وسبب تأليفه]
أما بعد حمد من
نعمه لا تحصى ، ومحامده لا
الصفحه ٣٠٨ : .
وقال في كتاب التنبيه : وسألت عن السواد الأعظم ، وإرماله للحج إلى بيت الله (الحرام) (٥) ، وزيارة قبر
الصفحه ٣٠٢ :
التعلم منهم ،
وذكرنا ما ذكرنا من أمر الله برد الأمور إليهم ، هم الذين احتذوا بالكتاب من آل
رسول
الصفحه ١٥٢ : طاعته من آل رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ).
وذكر القاسم بن إبراهيم ـ عليهالسلام
ـ في كتاب
الصفحه ٢٩٨ : : (أَمْ يَحْسُدُونَ
النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ
الْكِتابَ
الصفحه ٣١٢ : ، والاحتياط لازم ، والرجوع إلى الكتاب والسنة مما تعم به البلوى ، ولكل في
عصره نظر واستدلال وبحث وكشف ، وقد
الصفحه ٣٢٨ : القاسم بن
إبراهيم ـ عليهالسلام ـ في كتاب الرد على النصارى في نفي المشاركة بين الله
سبحانه وغيره : جل
الصفحه ٢٩٦ : وَجَعَلْنا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتابَ
فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ)
(٢٦
الصفحه ٢٥ : ، النبذة المشيرة.
وقد رد عليهم الإمام المؤيد بالله يحيى
بن حمزة ـ عليهالسلام
ـ في مشكاة الأنوار الهادمة
الصفحه ٥٢٢ : بذاك أم
ذاك أمر
فيه تلقى تشابه
الأشكال
تم ذلك بحمد الله ولطفه
الصفحه ٨٠ :
الإيمان برسل الله سبحانه]
وأما الإيمان برسل
الله سبحانه : فالكلام فيه ينقسم إلى ذكر من تقدم من الأنبيا
الصفحه ٣٦ : النظر والاستدلال وذلك لأن نظر العقل هو التفكر في الصنع
من حيث هو حكمة ونعمة ، والتدبر لما حكى الله