الصفحه ١٨٨ :
الاعتزال ما ورد (١) في الكتاب والسنة إلا صفة مدح ، ومعارضتهم لآيات الإحباط
بآيات الموازنة
الصفحه ٣٣٦ : ـ عليهالسلام ـ في كتاب النجاة : قولنا : إن الله تبارك وتعالى هو الأول
قبل كل شيء من خلقه ، ولم يزل عالما بجميع
الصفحه ١٣ : الحق الصحيح ،
والدين الصريح ، وإنه معتقد آل الرسول. كما سيأتي في هامش هذا الكتاب ، وروى السيد
العلامة
الصفحه ٤٩٠ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ يجب اتباعه ، وقد وجدت له أقوالا متدافعة كنهيه عن بيع
أمهات الأولاد ثم رأيه في بيعهن بعد ذلك
الصفحه ٤٨٩ : كل الناس أو في كل قريش ، ومن قبل إقرارهم بأدلة
الكتاب على الجملة.
وأما إجماع العترة : فلا خلاف في
الصفحه ٤٧٧ : الفوائد من مفاضلة الله سبحانه بين
الأجسام ، وكذلك ما ذكر ـ عليهالسلام ـ في كتاب الشريعة من اعتبار الكفا
الصفحه ٤٤٩ : الرفضة(١) والنواصب مفارقة العترة الطاهرة ـ عليهمالسلام ـ للكتاب.
إلى قوله ـ عليهالسلام ـ : لما روينا
الصفحه ١٠٧ : محكم الكتاب بما ينسب إلى السنة ؛ لأنه يجب عرض
ما اختلف فيه من السنة على محكم الكتاب.
والسنة مقدمة على
الصفحه ٣٣٠ : والعدة ، وإنما صفته سبحانه هو.
وقال في كتاب التوحيد : وهو الواحد لا من عدد ، ولا فيه عدد يجزأ ، وليس شي
الصفحه ٤٨٢ :
[بيان الحامل له
على الجواب]
لما وصل كتاب
الشيخ الفقيه ، تأملت [جميع] (١) ما أودع فيه ، وجدته
الصفحه ١٦٦ : ـ عليهالسلام ـ في كتاب مختصر الأحكام : (ولست أصدق بكل
__________________
ـ وحجج الله على
العباد ، وخير
الصفحه ١٨٠ : (١)] ـ عليهالسلام ـ في باب بيع أمهات الأولاد من كتاب الأحكام : (فأما ما
يرويه همج الناس عن أمير المؤمنين من إطلاق
الصفحه ١٤ : ، وفي حدوثه.
ويتكلم في الفصل
الخامس عن الإسلام ومعنى الإيمان بالله تعالى وصفاته وغير ذلك
الصفحه ٣٤١ :
[أقوال الإمام
الحسين بن القاسم (ع)]
وقال ابنه الحسين
بن القاسم ـ عليهالسلام ـ في كتاب الرد على
الصفحه ٢٢٢ : بن محمد الصادق ـ عليهالسلام
ـ في كتاب الإهليلجة
: (من قال الإنسان واحد فهو له اسم وتشبيه ، والله