الصفحه ١٥٦ : : قول أمير المؤمنين ـ عليهالسلام ـ المذكور في كتاب نهج البلاغة : (فأين يتاه بكم ، بل كيف
تعمهون؟ وبينكم
الصفحه ٢٤٣ : لو كان كذلك إشراك
غيره معه في الإلهية ، إذ كان شريكا له في القدم والأزلية).
وقوله في كتاب الرد على
الصفحه ٢٢٣ : ؟
فحينئذ تشتبه (١) المسميات).
وقول محمد بن القاسم ـ عليهالسلام
ـ في كتاب الوصية : (حقيقة
الإيمان به أنه
الصفحه ٥٥٥ : ................................................. ٣٤٥
الفصل السابع من سبعة فصول من كتاب
تعريف التطريف.......................... ٣٥٣
الكلام في معرفة
الصفحه ٢٩١ : ).
وقال في كتاب نهج
البلاغة : (حتى إذا قبض رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ رجع قوم على الأعقاب
الصفحه ١٥٤ :
بها
فحكمه عندهم في
الضلال (١) كحكم من شاق الله ورسوله ، واتبع غير سبيل المؤمنين ، وقطع
ما أمر
الصفحه ٣٢٩ :
مشاركة الله في
قدرته وقدمه.
وقال في كتاب الرد على ابن المقفع :
الأشياء ليست إلا قديما
أو حادثا
الصفحه ٤٨٨ : لما لا يعلم.
وأما
الكتاب : فمن قبل إخبار
الله ـ سبحانه وتعالى ـ أن لكل قوم هاديا ، وأمره للمؤمنين
الصفحه ٥٣٢ : ........................................................................... ٨٩
(وَعَدَ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي
الصفحه ٤٩٣ : ؛ فجملة الكلام في ذلك أن العبد إذا ذكر مطلقا أفاد بعض
عبيد الله ـ سبحانه ـ في الأغلب ، وإذا ذكر مقيدا ببعض
الصفحه ١٤٤ : (٧) ذلك في بعض خطبه المذكورة في [كتاب (٨)] نهج البلاغة ؛ فقال : (وقد علمتم موضعي من رسول الله
الصفحه ١٨٩ : لكونه عموما لا مخصص له ، وحكم الله سبحانه في كل مختلف فيه أن يرد
إلى الكتاب أو السنة إن عدم في الكتاب
الصفحه ٣٠٧ :
لكل هدى ومكرمة
تماما
وقال (أخوه) (٢)
الناصر لدين الله أحمد بن يحيى ـ عليهالسلام
ـ في كتاب
الصفحه ١٨٢ : علم الكتاب
والسنة لا إلى الظن ، وذلك هو الذي أمر الله سبحانه برده إلى أولي الأمر ، وهم
الأئمة السابقون
الصفحه ٤٩٢ : كانا صغيرين بعد موته ـ عليهالسلام ـ فما ترى في ذلك؟
الجواب : أما قوله
: من مذهب الزيدية أن رسول الله