الصفحه ٣٥٦ : ] ، [ونحو
ذلك] (٩).
ومنها : أن الغذاء
إذا صار في المعدة ثم حدث لأجله نمو في الجسد وزيادة في القوة ، ودرك
الصفحه ٣٦٢ : ـ أن يرزق من آمن من ذريته بمكة ، فقال سبحانه : (وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً
ثُمَّ أَضْطَرُّهُ
الصفحه ٣٦٣ : : (مَنْ كانَ يُرِيدُ
الْعاجِلَةَ عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما نَشاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنا لَهُ
الصفحه ٣٦٧ : محاسن الدنيا ما يوافق هوى أنفسهم (٤) ، ثم لما أتى أجلهم وهم على ضلالتهم (٥) أخذهم الله سبحانه (وكان ذلك
الصفحه ٣٦٨ : مِنَّا رَحْمَةً ثُمَّ نَزَعْناها مِنْهُ إِنَّهُ لَيَؤُسٌ كَفُورٌ (٩)
وَلَئِنْ
أَذَقْناهُ نَعْماءَ بَعْدَ
الصفحه ٣٧١ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ حاكيا عن الله سبحانه أنه قال : ((إذا وجهت إلى عبد من
عبيدي مصيبة في بدنه أو (٣) ماله أو ولده ثم
الصفحه ٤٠١ : ء الفرق
، واحتجت الخاصة فيها بالنص ، واحتجت العامة بالرأي ثم نسبت (٢) إلى بعض الأئمة أنه استحسن القول
الصفحه ٤٠٣ : الإمام ،
وذلك لأن فحوى قوله ـ عليهالسلام ـ : لا مالك لها يدل على أنها قد كانت ملكت ثم صارت بعد
ذلك أرضا
الصفحه ٤٠٤ : الأئمة ـ عليهمالسلام ـ حملت على غير معناها ثم خرج من المسائل المحمولة مسائل
بطريقة القياس عليها
الصفحه ٤١٥ : بعضها :
فذكرت في كتابك أنك مسترشد معاتب ، ثم حرّفت قولي فصح أنك معاند كاذب ، وأنت
والحمد لله من درك ما
الصفحه ٤٢٤ :
وقد روي عن النبي
ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ أنه ذكر الحجة ، ثم قال : ((إما السابق وإما المقتصد
الصفحه ٤٢٦ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ : ((ستأتي من بعدي فتن متشابهة كقطع الليل المظلم ؛ فيظن
المؤمنون أنهم هالكون فيها ، ثم يكشفها
الصفحه ٤٢٧ : سماواتك وأرضك ، أني لا أرجع ولا أنثني ولا أستقيلك في بيعتي حتى ينقطع
عمري ، ثم أزور قبري أو يذهب لك في
الصفحه ٤٣٤ :
__________________
ـ ، وكتاب المهذب (طبع)
، وحديقة الحكمة (طبع) ، وكتاب صفوة الاختيار (طبع) ، وكتاب العقد الثمين (طبع) ،
وكتاب
الصفحه ٤٤٣ :
وشهد بدرا وقتل شهيدا بمؤتة سنة ثمان وهو ابن خمس وخمسين.
(٢) ـ كانت غزوة مؤتة
في السنة الثامنة للهجرة