الصفحه ٢١١ : ثمان وتسعين ومائتين ، ودفن
يوم الاثنين في قبره الشريف المقابل لمحراب جامعه الذي أسسه بصعدة.
انظر
الصفحه ٢١٥ : الذِّكْرِ إِنْ
كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ)
(٤٣) [النحل] ، فافهموا يرحمكم الله هذا.
ثم افهموا ؛ فأنتم
وجميع من
الصفحه ٢٣٣ : إرادته فعله ، وفعله مراده ، وليس ثم إرادة غير المراد ، فيكون مشابها (١) للعباد).
وذكر الإمام المنصور
الصفحه ٢٥٠ : ، وأفهم من خللهم ما لم تفهموا من ذلك
قولهم : إن ثم جزء لا يتجزأ ، وإنه واحد [في نفسه (٥)] بزعمهم ، وهذا
الصفحه ٢٥٢ : إذا أراد الله سبحانه فناءها (١) أن يوجد عرضا لا في محل مضادا لها ، فيفنيها دفعة [واحدة (٢)] ثم يفنى
الصفحه ٢٥٤ : جواب
مسائل الطبريين : (وسألت عن قول الله سبحانه (١) : (ثُمَّ أَنْشَأْنا
مِنْ بَعْدِهِمْ قَرْناً
الصفحه ٢٥٧ :
من أهل بيتك ،
فإنهم لم يدعوا أن نظروا (١) لأنفسهم كما أنت ناظر ، وفكروا كما أنت مفكر ، ثم ردهم ذلك
الصفحه ٢٧٠ : .
ثم يجعل ذلك الغير
الذي أدى إليه الدليل بزعم المعتزلة إما عرضا موجودا لا في محل ، وإما أمرا زائدا
على
الصفحه ٢٨١ : ناظر ، وفكروا كما أنت مفكر ، ثم ردهم ذلك
إلى الأخذ بما عرفوا ، والإمساك عما لم يكلفوا).
.. إلى قوله
الصفحه ٣١٧ : سَخِطَ اللهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذابِ هُمْ
خالِدُونَ)
(٨٠) [المائدة].
ثم قال عقيب ذلك :
فهذا كلام
الصفحه ٣١٨ : مسلما
على غير ذنب ثم ترثيه بالشعر
وروي في قتله : أن والي الشام جعل له
كمينا
الصفحه ٣٢٤ : (٥) يدعوا أن ينظروا (٦) لأنفسهم كما أنت ناظر ، وفكروا كما أنت مفكر ، ثم ردهم ذلك
إلى الأخذ بما عرفوا
الصفحه ٣٣٤ : الكفر والإيمان : ثم انصدعت من هذه الملة طائفة تحلت باسم الاعتزال .. إلى قوله
بعد ذكره لكثير من تعمقهم
الصفحه ٣٣٩ : علمها لنا ، وسابقة في علمه قبل كوننا ، وقد فطرنا جل وعلا على فطرة لم يعرها
من الصفات ، ثم قال : (لَيْسَ
الصفحه ٣٤١ : جسما لأشبه الأجسام ، وإنما إرادته فعله
، وفعله مراده ، وليس ثم إرادة غير المراد ، فيكون مشابها للعباد