الصفحه ٧٢ : لغيره فلا يخلو
إما أن يكون فاعلا أو علة ، وإذا كان لعلة لم يخل إما أن تكون قديمة أو محدثة ؛ ثم
أبطلوا
الصفحه ٧٧ : : (وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ (١٢) ثُمَّ جَعَلْناهُ
نُطْفَةً فِي قَرارٍ مَكِينٍ
الصفحه ٩١ :
فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ)
(٣٨) [الأنعام].
وكذلك فإن العقل
يقضي
الصفحه ٩٣ : واحدة عقيب بلوغه ثم مات]
وأما تشنيعهم
وتدليسهم بالسؤال عمن عصى معصية واحدة عقيب بلوغه ثم مات
الصفحه ١٠٧ : على من ينكر أصله.
ثم الضروري من
المعلومات مقدم على الاستدلالي ؛ بمعنى أنه كاف في الاستدلال ، وأنه لا
الصفحه ١٢٢ :
، واغشوا (٤)
فيه أهواءكم ،
العمل العمل ، ثم النهاية النهاية ، والاستقامة الاستقامة ، ثم الصبر الصبر
الصفحه ١٢٤ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ لعلي ثم للحسن ثم للحسين ـ عليهمالسلام ـ على التعيين.
__________________
(١) ـ في (ب) : وأما
الصفحه ١٢٥ :
ثم من بعدهم على
الجملة لمن بلغ درجة (١) السبق ، وجمع خصال الفضل من ولد الحسن والحسين خاصة ،
وأنهم
الصفحه ١٤٤ : دنس الشرك ، ولا عهر الجاهلية حتى أقرها في صلب عبد المطلب ، ثم
أخرجها من صلبه فقسمها قسمين فجعل روحي في
الصفحه ١٥٢ :
الأئمة بعدهم ؛ فقال : (ثم أبان الأئمة من بعدهم ، ودل الأمة فيهم على رشدهم ،
بدليلين مبينين ، وعلمين
الصفحه ١٩٤ : جوابه عن
تعميقات الفلاسفة ، ثم قال ـ وخص (٢) بالإنكار المعتزلة لأنهم خائضون فيما دق عليهم ولم يكلفوه
الصفحه ٢٠٥ : ) [الأعراف].
ثم قال (٢) : ويحك أيهما أعظم (٣) عند الله عزوجل قتل النفس التي حرم الله أم الزنا؟ قال : [لا
الصفحه ٢١٦ : إبراهيم بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب ـ عليهمالسلام
ـ ، ولد ـ عليهالسلام
ـ سنة ثمان وسبعين
الصفحه ٢٢٨ : ـ عليهالسلام
ـ في كتاب المسترشد
: (وليس قولنا صفتان قديمتان أن مع الله سبحانه صفة يوصف بها ، ولا نقول إن ثم صفة
الصفحه ٢٦٦ : الأوهام ، ثم ارتفعت متصاعدات إلى الذرى فساخت الضمائر ، وذهبت متعاليات في
أهوية الخواطر ، لتهجم على إدراك