الصفحه ٧٧ :
والذي يدل على
بطلان ذلك : أنه لا فرق في العقل ولا في السمع بين إضافة كل واحد منهما إلى العبد
، ولا
الصفحه ٨٥ : وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ (٧٧) وَجاهِدُوا فِي
اللهِ حَقَّ جِهادِهِ
الصفحه ١٠٠ : النظر في أصول الدين ،
واعتذروا (١) لهم في التقصير عن بلوغ المراد ، في نشر العلوم وهداية
العباد ، بأنهم
الصفحه ١٥٣ : ، المخصوصون بتسديده ، في كل حكم حكموا به ، وقياس
في شيء من الأحكام قاسوا به ، حجة الله الكبرى ، ونعمته العظمى
الصفحه ٢٢٠ : سبحانه لما فيها
من لزوم التشبيه.
ومنها : أن ذات
الباري [سبحانه (٢)] هي نفسه ، ونفسه هي هو ، ولا يجوز
الصفحه ٢٥٥ :
[ذكر جملة من أصول
مغالط المعتزلة التي أوهموا أنها أدلة]
وأما الموضع الخامس :
[وهو (١)] في ذكر
الصفحه ٢٩٠ : نعمه ، وما أوضحه لجميع المتعبدين من بوالغ حكمه ، والصلاة على من
اختاره لختم إرساله ، وخلفه في أمته
الصفحه ٣٠٩ :
عليه وآله وسلّم ـ
: ((علي مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي)).
وقال في رسالته
إلى أهل
الصفحه ٣٣٧ :
وقال القاسم بن علي ـ عليهالسلام ـ في كتاب الأدلة من القرآن على توحيد الله وصفته: ولا بد
من معارض
الصفحه ٣٨٧ : كما أراد الله سبحانه ، والقياس
لا يصح كونه قياسا إلا إذا كان الذي يقاس مشاركا للذي يقاس عليه في اسم
الصفحه ٣٩٦ :
ومنهم : من صارت
كتبه إلى من باطنه بخلاف ظاهره.
ومنهم : من ألزم
رعيته العمل بفتاويه وسيره في
الصفحه ٤١٧ :
وقوله في كتاب الرد على الدعي (١) : ولم يدخل على أمة من الأمم إلا من مأمنها ، ولم تفتتن
القرون
الصفحه ٤٥٣ : على نبوة موسى ـ صلى
الله عليه (٢) ـ ومخالفتهم لنا في نبوة محمد ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ دليل على
الصفحه ٤٨٩ : : ((اللهم هؤلاء أهل بيتي
فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا)).
وأما
إجماع الأمة : فمن قبل تجويزهم للإمامة في
الصفحه ٥١٠ :
تمنعنا أن
نستخين حكمه
وقد أبان الحكم
في الأئمة
بواضح الألفاظ