الصفحه ٩١ :
ماءٍ) [النور : ٤٥] ،
وقال : (وَبَثَّ فِيها مِنْ
كُلِّ دَابَّةٍ) [البقرة : ١٦٤] ،
فكما أنه لا فرق
الصفحه ١٥١ :
[ذكر صفة الإمام
الذي تجب طاعته]
وأما الفصل الثالث
وهو (١)
في صفة الإمام
الذي تجب طاعته
الصفحه ١٦٢ :
[و (١)] شارك العامة في أقاويلها ، وتابعها في سيئ تأويلها ، لزمه
(٢) الاختلاف لا سيما إذا لم يكن ذا
الصفحه ٢٦١ :
[ذكر ما أثبتوه من
الصفات للباري سبحانه بطريقة القياس]
وأما الفصل الرابع : وهو في ذكر ما أثبتوه
الصفحه ٢٧٠ :
غلاطهم فيه وطريق
النجاة من استغلاطهم به.
ويدل على أن تكون
القسمة الصحيحة في ذلك هي (١) ما ذهب
الصفحه ٢٨١ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مسألة : كيف يجوز التفكر في إثبات ذات الله سبحانه مشاركة لذوات الجواهر
الصفحه ٢٩٤ :
، وصمتهم عن منطقهم ، وظاهرهم عن باطنهم ، لا يخالفون الدين ، ولا يختلفون فيه).
وقال في ذم من
استغنى برأيه
الصفحه ٣١٥ : الله عنهم ـ في سفك دمائهم ، ووزر قتالهم
؛ لأن علة قتالهم لزيد بن علي ـ عليهماالسلام ـ وأصحابه ـ رضي
الصفحه ٣٨٨ :
لاختلاف أحوالهم
في التمكن ، وإما لأجل سهو بعضهم في بعض المسائل أو سهو من حكى عنهم ، وإما (١) تدليس
الصفحه ٤٥١ :
إلى قوله : فهم
عترته بهذه الوجوه جميعها ، التي (١) يوصل النظر في بعضها إلى العلم ؛ فكيف بمجموعها
الصفحه ٤٧٣ :
: معد كلها صدقت ، كان إذا ركب مشوا ، وإذا انتعل احتفوا ، وإذا تكلم سكتوا ، وكان
يطعم الوحش في رءوس
الصفحه ٤٣ :
شاءَ
رَكَّبَكَ)
(٨) [الانفطار] ، وقوله : (هُوَ الَّذِي
يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحامِ كَيْفَ يَشا
الصفحه ٥٢ :
جملة من أخبر الله
سبحانه أنهم اتبعوا المتشابه لأجل ما في قلوبهم من الزيغ.
ومثال ما يستعمل
مجازا
الصفحه ٥٨ :
وهو الذي كان
النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ يدعو إليه كافة الثقلين ؛ فمن أجابه إلى الدخول فيه
الصفحه ٦٧ : به
إثبات الوصف ونفي الصفة.
[الكلام في معنى
أن الله سبحانه سميع بصير وذكر الاختلاف فيه]
وأما كونه