الصفحه ٢٤٤ :
مبتدعة مخلوقة ؛
لأن الله سبحانه كان ولا شيء).
وقول الحسين بن القاسم ـ عليهالسلام ـ في كتاب
الصفحه ٢٥٦ :
[ذكر أقوالهم في
النظر]
أما الفصل الأول : وهو في أقوالهم في النظر
فمن أمثلة مغالطهم
فيها
الصفحه ٢٩١ :
الريب فيّ مع
الأول منهم حتى صرت أقرن إلى هذه النظائر).
وقوله في كتاب
المحن في قصة عثمان وأصحابه
الصفحه ٣٢٩ :
مشاركة الله في
قدرته وقدمه.
وقال في كتاب الرد على ابن المقفع :
الأشياء ليست إلا قديما
أو حادثا
الصفحه ٣٣٠ :
والذات ليست فيه
جل ثناؤه بمختلفة ، ولا ذات أشتات ، ولو كانت فيه مختلفة لكان اثنين أو أكثر في
الذكر
الصفحه ٣٨٤ : ، واستغنى بالاجتهاد عنهم كثير من الأمة ، وقل من ينظر
فيما يجب من معرفة التأويل ، لما يوجد في كتبهم من مختلف
الصفحه ٤٠٣ :
عند الضرورة إليها
، ولا في كون العمل (١) بالأحوط هو الأفضل عند عدم الضرورة ؛ فأما من تتبع الرخص
الصفحه ٥٤٩ :
وأما الفصل السادس.......................................................... ١١٦
وهو في البلوى
الصفحه ١٤ : فصول ، يتكلّم في الفصل الأول على مقدمات تنبّه المتعلم على ترك الاغترار
بظواهر الدعاوى وزخارف الأقوال
الصفحه ١٦ :
وهو ينقسم إلى
عشرة ضروب.
والخامس في ذكر ما
أجمع عليه من صفة من يجوز له الاجتهاد.
والسادس في
الصفحه ٢٢ : (٢) في دقتها وكثرتها الفكر ، وينفد دون إدراك جميعها العمر ،
وأن يعلم مع ذلك أنه لا يجوز له في العقل ولا
الصفحه ٢٣ :
[قول أئمة العترة
ومن قال مثل قولهم في العقل والنفس]
الأول : قول أئمة
العترة ومن قال مثل قولهم
الصفحه ٢٦ : باطلة ، قال الإمام المنصور بالله عبد الله بن حمزة ـ عليهماالسلام
ـ : وكان أول ناجم في مذهبهم الخبيث
الصفحه ٥٠ :
وكذلك العقل فإنه
متوسط بين التفريط والإفراط ، ومثله في هدايته للعلم المتوسط بين الجهل والغلو
كمثل
الصفحه ٥٧ : توجد إلا في غيرها ، وهي الطبائع الأربع :
الحرارة والبرودة والرطوبة واليبوسة.
ومن المتعمقين
منهم في