الصفحه ١٨٩ :
مسموعا ؛ لأن الله
سبحانه أدخل حرف من الذي هو للتبعيض (١) على اسم شيء الذي هو أعم النكرات في قوله
الصفحه ١٩٠ :
حجة ؛ لأنه يجوز
أن يقرأ في كل فن من سائر العلوم على شيوخ أهله إذا كان فيه صلاح.
وإن أرادوا أن من
الصفحه ١٩١ : هي مكتوبة فيه كان عدولا عن الظاهر ؛ لكون ما هي مكتوبة فيه ليس
بطاعة ولا معصية ؛ ولأن الصحيح من المذهب
الصفحه ٤٢٧ :
ومما عارض به قول
من روى عنه أنه لا يموت ولا يستشهد حتى يقوم في آخر الزمان :
قوله في رسالته إلى
الصفحه ٥٤٨ : الله سبحانه يخلف وعيده
لأهل النار بالخلود فيها والرد عليهم............ ٩٤
التصريح بالمذهب الصحيح
الصفحه ٢١ : ، أو رفض بعض
حججه (١) ، أو الإلحاد في شيء من أسمائه ، أو إنكار ما يعقل ، أو إثبات ما لا يعقل ،
وما أشبه
الصفحه ٢٧ : الهادي ـ عليهمالسلام ـ فرأي الكفر في المطرفية معلوم وكتاب العمدة عندنا موجود.
انتهى المراد من كلامه عليه
الصفحه ٣٤ : معدوما في حالة
واحدة لأجل [جواز (١)] وجود بعض صفاته وعدم بعضها في حالة واحدة ، وذلك محال ،
وكل قول يؤدي
الصفحه ٣٥ :
ومنه ما يذكر
مجازا وهو متأول نحو قول الله سبحانه : (تَعْلَمُ ما فِي
نَفْسِي) ـ أي ما أخفي ـ (وَلا
الصفحه ٤٢ :
وموجودة فيها
بالقوة ، قالوا : وكذلك القول في جميع صور الحيوانات والنباتات.
وأما ذكر غرضهم الذي
الصفحه ٦١ :
الاختلاف فيها ،
وإلى ذكر الفرق بينها في الخصوص والعموم ، وفي الإضافة وفي الاشتقاق.
أما الاثني
الصفحه ٩٩ :
الفلاسفة في
الجدال ، ولبس أدلة الهدى بمغالط الضلال ، وادعائهم للحق (١) فيما اخترصوه من مذهبهم
الصفحه ١٨٣ :
إذا أشكل ، وهذا
وما أشبهه خاصة هو الذي يصح أن يقال فيه على الإطلاق : [إن (١)] كل مجتهد مصيب
الصفحه ١٨٥ :
يطمع فيه (١) طامع إلا من بعد إحكام أصول العلم بالكتاب ، والوقوف على
ما فيه من جميع الأسباب ، من
الصفحه ١٩٢ :
وتعويلهم في
المبهمات على آرائهم ، كأن كل امرئ منهم إمام نفسه) (١).
وحكي عن زيد بن علي