الصفحه ٢٨٦ : ء بدلا عن
عينه.
مسألة : كيف يجوز الاستغلاط بحصر القسمة في أن الله سبحانه لا يخلو : إما أن يكون
مريدا
الصفحه ٢٩٥ :
وأحق الناس في
الناس بمقامه .. إلى آخر ما ذكره من قصة المشايخ واستئثارهم بالأمر.
وقال زين
الصفحه ٢٩٨ : وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً) (٥٤) [النساء].
وقال في كلام وعظ
به الألف والثلاثمائة الذين شهدوا
الصفحه ٣٠٣ : اختلفا في المشورة على النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ فيمن يرأس على بني تميم فأشار أبو بكر بالأقرع بن
الصفحه ٣١٠ :
وقال في مختصر الأحكام : وجميع العقول مفتقرة إلى عقول الأئمة ـ عليهمالسلام ـ ولو لا ذلك لما احتاج
الصفحه ٣١٢ :
عليهمالسلام ـ في ذلك اختلاف (١) فليس ذلك مما ينقص من علمهم وفضلهم لأن الاجتهاد في الدين
واجب
الصفحه ٣١٦ : تعلم
أن المفرق بين العترة الهادين كالمفرق بين النبيين.
وقال في معنى ذلك
: كيف تخالف الذرية أباها
الصفحه ٣٢٨ : (ع)]
وقال جعفر بن محمد
الصادق ـ عليهماالسلام ـ في كتاب الإهليلجة : في كل شيء أثر تدبير وتركيب ، شاهد
يدل
الصفحه ٣٥٦ : و (٢) أعراضا ، وكونها محدثة ، و (٣) كونها محكمة ونحو ذلك مما يدل على صانع [مختار] (٤) (فكل ذلك) (٥) موجود في
الصفحه ٣٨٥ :
[ذكر جملة من أصول
الفقه المذكورة في الكتاب والسنة وأحكامها]
أما الفصل الأول : وهو في ذكر أصول
الصفحه ٣٩٠ : ما طريق المعرفة له الرجوع (١) إلى حكم عدلين ؛ فمن أمثلته قول الله سبحانه في جزاء ما
يقتل من الصيد
الصفحه ٣٩٨ :
حليلة الابن من
الرضاعة لا تحرم لأجل ما في ذلك من الإشكال.
ومسألة ميراث الأم من ابنها إذا خلف
الصفحه ٤٠٧ :
خلاف في وجوب معرفته على الجملة.
فأما على التفصيل : فاعلم أن أئمة العترة ـ عليهمالسلام ـ وعلما
الصفحه ٤١٥ :
وقوله في بعض أجوبته لعبد الملك بن
غطريف
(١) : وذكرت أني فضلت نفسي على الأنبياء ـ عليهمالسلام
الصفحه ٤٢٢ : قول
من زعم أن كلامه أبهر من كلام الله سبحانه (١) :
قوله في تفسير غريب سورة الأنعام : ولا
نعلم دليلا