الصفحه ١٦٦ : .
وقوله ـ عليهالسلام
ـ في كتاب التنبيه :
(والقاسم ـ عليهالسلام ـ العالم ، وبه يقتدي العالم ، ثم ولده من
الصفحه ١٦٨ : تحتاج إلى بيان ، واحتجوا باختلاف علمائهم وأشباههم في تأويلها.
مثال ذلك : ما
حكاه الحاكم رحمهالله
الصفحه ١٨٠ : (١)] ـ عليهالسلام ـ في باب بيع أمهات الأولاد من كتاب الأحكام : (فأما ما
يرويه همج الناس عن أمير المؤمنين من إطلاق
الصفحه ١٨١ :
تصويب مشايخهم ؛ فيما أداهم إليه الاجتهاد والرأي من البدع ؛ نحو اجتهاد أهل
السقيفة في أن يجعلوا الإمامة
الصفحه ١٩٥ : وحواسهم من
وراء غاياتها ونهاياتها ؛ [تائهة] (١) ضالة حائرة مرتطمة في بحور الجهالات ، على غير مثال ،
وبغير
الصفحه ٢١٧ :
ذباب كمن أنكر
صنعه في السماوات والأرضين (١)).
وقول أخيه الناصر لدين الله أحمد بن
يحيى
الصفحه ٢٢١ :
شروط [علم] (١) التحديد ، أما مخالفتهم في معنى التوحيد ؛ فلأجل وصفهم لله
سبحانه بالمشاركة والجنس
الصفحه ٢٢٢ : ،
والعلم به ألا (١) معدل عنه).
وقول علي (٢)
بن الحسين زين العابدين ـ عليهالسلام
ـ في توحيده : (فأسماؤه
الصفحه ٢٣٣ : بالله ـ عليهالسلام ـ في الرسالة الناصحة للإخوان [أن (٢)] من جملة محالات المطرفية قولهم في الإحالة
الصفحه ٢٣٨ : وجودهما ، ولا فرق بينهما بعد وجودهما إلا بكون (١) الجوهر محلا ، وكون العرض حالا عارضا حالة وجوده في غيره
الصفحه ٢٤٠ : الباري سبحانه وبين سائر الذوات في الوصف بالثبوت فيما لم يزل ، ولا في أنه
يصح العلم بكل واحد منها على
الصفحه ٢٤٥ :
المعدومة الثابتة
فيما لم يزل ، وأخرجها من حالة العدم إلى حالة الوجود الذي هو مؤثر فيه ، وليس هو
له
الصفحه ٢٥٨ : كلفوا
إلا في موضعه ، ولا يضعونه إلا في أهله).
[ذكر جملة من
الأسماء المترادفة التي اصطلحوا على الفرق
الصفحه ٢٦٤ :
فعله (١)] محكما ، وكذلك حدهم للحي وللسميع البصير.
وموضع الغلاط من
ذلك في مساواتهم بين الباري
الصفحه ٢٧٣ : غير معقولة (٣) ، وكل ما ليس بمعقول على الجملة فإثباته ، وتكلف العلم به
، وإعمال الفكر فيه ، والاستغلاط