الصفحه ٣٩٤ :
اختلاف حججها في
دينها ، لا يقتفون أثر نبي ، ولا يقتدون بعمل وصي .. إلى قوله : ومفزعهم في
المعضلات
الصفحه ٤٣٠ : .
(٢) ـ نخ (ب) :
وصلاته على محمد خاتم النبيين ، و (ج) : وصلواته على سيدنا محمد وعلى آله وسلم.
(٣) ـ [قال في
الصفحه ٤٣٥ :
في الخلافة بعدي
فهو كافر ، ومن شك في علي فهو كافر)).
وقال : ((علي خير
البشر من (١) أبى فقد كفر
الصفحه ٤٣٩ : (١) سفينة نوح من ركبها نجا ، ومن تخلف عنها غرق وهوى (٢))).
وقال الإمام ـ عليهالسلام ـ : لم يختلف في صحة
الصفحه ٤٤٣ : ـ عليهالسلام ـ : هذا اعتراض ظاهر البطلان ؛ لأن زيدا ـ رضي الله عنه ـ استشهد
بمؤتة (٢) ، والخبر كان في منصرف
الصفحه ٤٤٤ : بلوغهم الغاية (٤) القصوى في الفضل والعلم ، وكل دعوى للغير في الشرع لا تسمع
إذا كانت من غير ولاية ولا
الصفحه ٤٤٥ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ ، ولأنه ـ صلى الله عليه وعلى آله وسلم ـ أمر باتباعهم
عموما في الأقوال والأفعال ، ولم يخص حالا من
الصفحه ٤٥٢ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ له معهم لما قضينا بأن عليا ـ عليهالسلام ـ من العترة فاستعمال لفظ العترة في أولاد الحسن والحسين
الصفحه ٤٥٧ :
أن الرجوع إلى
الحق خير (١) من التمادي في الباطل.
وإما الخروج عن
هذه الدعوى الشريفة التي هي
الصفحه ٤٦١ :
السّلام ـ وأصحابه
ـ رضي الله عنهم ـ في سفك دمائهم ووزر قتالهم ؛ لأن علة قتالهم لزيد إنكار فضله
الصفحه ٤٧١ :
مستعدين ، سللتم علينا سيفا في رقابنا ، وحششتم (١) علينا نار الفتن جناها عدوكم وعدونا ، فأصبحتم إلبا على
الصفحه ٤٨٢ :
[بيان الحامل له
على الجواب]
لما وصل كتاب
الشيخ الفقيه ، تأملت [جميع] (١) ما أودع فيه ، وجدته
الصفحه ٤٨٧ : ـ عليهالسلام ـ قد قام في وقت فيه قبله على الناس إمام فإما أن يخرج عن
إجماع الزيدية أو يكون دعاؤه إلى غيره وهو
الصفحه ٥٠٣ : المحق ومنعه من التصرف في رعيته؟
ولا بد أن يكون فاسقا عند كافة العلماء أعني من تقدم على الإمام المحق
الصفحه ٢٠ : ، منبهة (٣) على معرفة أكثر مغالط الأصول ،
الأول : في ذكر
جملة مما ينبغي للمعلم (٤) والمتعلم تقديم معرفته