الصفحه ١٨٧ :
لإصابته أغلب ،
والدليل على وجوب اتباع الإمام منهم قائم ، وهو الأمر بطاعته في قوله تعالى
الصفحه ٢٠٠ :
في أول كتاب
البلغة : (وصلى الله على النبي المجتبى ، محمد المصطفى ، وآله الطاهرين الذين
جعلهم الله
الصفحه ٢٠١ :
من خالفهم في ذلك
من علماء العامة ؛ فإن وضعهم للخلاف الذي سموه علما تكلف منهم وتعاط يدل على أنهم
الصفحه ٢٠٤ :
أمناء الله على
سرائر (١) الخفيات ، من منزل وحي كتابه ، وما فيه من خفي عجائبه ؛ فقد سمعت قول الله
الصفحه ٢٠٨ :
ومما يؤيد ذلك :
قول أمير المؤمنين [ـ عليهالسلام ـ (١)] المحكي عنه في نهج البلاغة (٢) الذي [منه
الصفحه ٢٣٧ :
والسادس : في ذكر [كيفية
(١)] فناء ذوات العالم.
[ذكر ذوات العالم
وصفاتها على الجملة]
أما الفصل
الصفحه ٢٤٩ :
المعتزلة في ذلك
مبتدعة (١) في الدين ، [و (٢)] خارجة عن حد العقل ، ومتناقضة.
أما كونها مبتدعة
في
الصفحه ٢٥٤ :
رَبِّي
نَسْفاً)
(١٠٥) [طه] ، فقلت : ما
معنى النسف؟ والنسف فهو الإبادة لها والإفناء).
وقوله في
الصفحه ٢٧٨ : من
استغلاطهم بزخرف أقوالهم فيه ، وهو معرفة كون الباري سبحانه شيئا فيما لم يزل لا
شيئا أزليا سواه
الصفحه ٢٨٤ : في القول [بأن] (١) : ذوت العالم هي العالم المحدث ، والقول بأن ذوات العالم
ثابتة فيما لم يزل؟
مسألة
الصفحه ٣٠٢ : يقصد غيرهم ، ولم يتعلم من سواهم ؛ فعلمه ثابت صحيح.
وقال في رفضة الأئمة : لا يجهل فضلهم إلا جهول معاند
الصفحه ٣٣٦ : ـ عليهالسلام ـ في كتاب النجاة : قولنا : إن الله تبارك وتعالى هو الأول
قبل كل شيء من خلقه ، ولم يزل عالما بجميع
الصفحه ٣٥١ : يكون إلا لما يشارك (١) في علة القياس ، والعلة لا تكون إلا صفة مقارنة للذات ،
ولا يجوز وصف ذات الباري
الصفحه ٣٨١ :
وكذلك ما يعرض في
الشريعة من ذكر الأعذار المانعة من تمام الحج أو (١) الصوم أو الطهارة أو الصلاة أو
الصفحه ٣٩١ : في ذكر الأصول التي يحتج بها من خالف الأئمة (ع) أو خالف بينهم
فجملتها ثلاثة :
الأول : إنكار كثير