الصفحه ٤٦ : : يستعمله كل مدلس ؛ إما عمدا وإما جهلا ، نحو علل الفلاسفة التي
أضافوا إليها التأثير في أصول العالم وفروعه
الصفحه ٥٣ :
جملة مما تنبه على
وجوب طلب العلم الصحيح من أهله [ومحله] (١).
وأما الفصل الرابع وهو في الكلام في
الصفحه ٥٦ :
موجود بالقوة فيما
لم يزل قبل وجوده بالفعل لأجل ثبوت صورة بزعمهم في النفس الأزلية ، وكذلك قول
الصفحه ٦٣ : التاسع.
ثم تكلموا في
العاشر ، قالوا : وهو العقل الفعال ، وهو آخر العشرة ، ونحو ذلك مما قد شغلوا به
الصفحه ٦٩ :
ولا اختلف من عدا
المشبهة الذين لا يعتد بخلافهم في أن الله سبحانه لا يجوز أن يتكلم بآلة كآلة
الصفحه ٨٠ :
وعترتي أهل بيتي))
ونحو ذلك من الأخبار المتفقة في المعنى ، وإن اختلفت الألفاظ.
ويجب ترك الاغترار
الصفحه ٨٨ :
والذي يدل على أن
منصب الإمامة في ولد الحسن والحسين خاصة إخبار الله سبحانه بأنه اصطفاهم لإرث
كتابه
الصفحه ٨٩ :
الأولى : دلالة
المبدأ على المعاد ، نحو
قوله سبحانه : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
إِنْ كُنْتُمْ فِي
الصفحه ١١٠ :
البلاغة قوله (١) : (وما كلفك الشيطان علمه مما ليس عليك في القرآن فرضه ،
ولا في سنة النبي
الصفحه ١١٥ :
[ذكر البلوى بجواز
استعمال المجاز مع الحقيقة في كثير من الأسماء ووجه الحكمة في ذلك]
وأما الفصل
الصفحه ١٢٦ :
ما نصّ في الأمر
على الأئمة
لكنّه حكّم فيه
الأمّة
والإمام عندهم
الصفحه ١٤٦ :
قريش جرت عليه
المواسي إلا وأنا أعلم [أي (١)] آية نزلت فيه تسوقه إلى جنة أو نار).
وأما فضيلة
الصفحه ١٥٢ :
يدعو إلى هذا
الأمر حتى تجتمع فيه هذه (١) الخلال ، حتى يعلم التنزيل والتأويل ، والمحكم والمتشابه
الصفحه ١٦٩ : .
ومما ذكره الأئمة ـ عليهمالسلام
ـ في معنى ذلك :
ما حكاه المرتضى
لدين الله محمد بن يحيى عن أبيه الهادي
الصفحه ١٧١ : معارضة
المعتزلة لما تستدل به العترة في مسألة الإمامة من إجماعهم على دعواهم للنص والحصر
والجواب عن ذلك