الصفحه ٣٠٠ :
وقال : وقد أخبرنا
الله عزوجل أنه قد كفى عباده ما يحتاجون إليه بقوله : (ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ
الصفحه ٣٠٧ :
ومن شعره (١)
ـ عليهالسلام
ـ في معنى ذلك ، قوله :
بدعنا كل مكرمة
ولما
نزل
الصفحه ٣١٧ : المضيئة ، ما كان من النزاع في أمر الإرث ، [وبعد ذلك في أمر النحلة] (١) لفدك وغيره ما شاع في الناس ذكره
الصفحه ٣٣٤ :
الاسم غير المسمى
؛ لأن المسمى يعرف بالصنع والدليل ، والاسم يعرف من طرق (١) السمع.
وقال في كتاب
الصفحه ٣٧٧ :
بالقبائح (١) من أفعال العباد.
وقوله ـ عليهالسلام
ـ في كتاب المكنون : ولربما أدب الله عبده بالفقر وابتلاه
الصفحه ٣٩٢ : يَجْعَلُ
رِسالَتَهُ) [الأنعام : ١٢٤] ،
ونحو ذلك من الآيات التي ذكر فيها الاصطفاء [والاجتباء (١)] والاختيار
الصفحه ٣٩٧ :
وكذلك اختلاف بعض
ولد الحسن وولد الحسين في طلاق البدعة هل يقع أو لا يقع ، ونحو ذلك.
ومن ذلك مسائل
الصفحه ٤٠٢ :
وكذلك روى ـ عليهالسلام ـ أن الثلاث (١) التطليقات بلفظة واحدة أو بثلاث لا رجعة بينهما (٢) كانت في
الصفحه ٤١٠ : علوم الأئمة ، وتجويزهم لمخالفة كل عالم منهم لإمام عصره في
مسائل الاجتهاد ، وإنكارهم لما روي من شدة
الصفحه ٤١٦ : ـ عليهالسلام ـ إمام حق يجب تصديقه في كل ما قال وادّعى ، فهل يجب
تصديقه فيما ذكر وأخبر به من أنه قد كذب عليه
الصفحه ٤٧٤ : أمرهم ما عظم الله ،
وصاروا سببا لولاة السوء ، وسدت عليهم أبواب التوبة ، واشتملت عليهم النار بما
فيها
الصفحه ٤٧٨ : ـ عليهالسلام ـ أنه قد صرح في مسائله بأن إجماع العترة ـ عليهمالسلام ـ منعقد على أنهم أفضل الخلق ، وأن الواجب
الصفحه ٥١٦ :
وما الذي بالخرص
لم يقولوا
في كل ما تنكره
العقول
لم يقضه الله
الصفحه ٥٢٢ :
لو يجوز التبديل
للقول صلحا
جاز قلب القرآن
بالإبدال
ما أتى في
الصفحه ٣٣ : وما أشبههما مما يعلم ولا يتوهم ، ومع ذلك فلو صح قولهم لما جاز أن يتفاضل
العقلاء في العقل ؛ لأجل كون