الصفحه ٥١٥ :
إلا اصطلاح سادة
مضله
قد سلكوا في طرق
مزله
فاقنع بنحلة
النبي
الصفحه ٥٥٤ : الرابع : وهو في ذكر ما
أثبتوه من الصفات للباري سبحانه بطريقة القياس.. ٢٦١
ذكر تحديدهم لذات الباري
الصفحه ٥٥٩ :
وأما الفصل الثالث : وهو في حكاية أقوال
منتزعة من كتبه (ع) متضمنة لمدح العترة (ع) وذم من خالفهم
الصفحه ٣٠ : تفكرهم في كيفية مبدأ (١) الخلق وما أشبه ذلك من الغيوب التي لا يعلمها إلا الله
سبحانه ، وكذلك (٢) قال
الصفحه ٧٩ :
يجب التعلم فيها ،
ولا يجب (١) العمل بمنسوخها.
وأما القرآن : فيجب الإيمان به قولا عملا واعتقادا
الصفحه ١٣١ :
اختلافهم ؛ فلم
يأمر الله سبحانه بالسؤال إلا فيما وقع فيه الاختلاف ، وهو سبحانه لا يأمر
المختلفين
الصفحه ١٣٨ : أهل
بيتي أذكركم الله في أهل بيتي)).
وقال : ((مثل أهل
بيتي فيكم كسفينة (٢) نوح من ركبها نجا ومن تخلف
الصفحه ١٧٤ : أوجب الله سبحانه من مودة العترة وتعظيمهم وتفضيلهم ؛ بغلوهم في مدح
الصحابة على الجملة ، واستدلالهم على
الصفحه ١٧٥ : : المارقون ، ومنهم : المعتزلون لعلي ـ عليهالسلام ـ المكتفون بأنفسهم ، والمحكمون لآرائهم المتشككون (١) في
الصفحه ١٨٦ :
هذه الأصول من
الأحكام في الحوادث النازلة التي يسوغ فيها الاجتهاد إذ لا نص فيها (١) من كتاب (٢) ولا
الصفحه ١٩٤ :
، وهم معروفون به ـ ؛ فقال ـ عليهالسلام ـ في كتاب الكفر والإيمان : (ثم انصدعت من هذه الملة طائفة
تحلت
الصفحه ٢١٠ : مثل فعلهما مع من هو دون علي ـ عليهالسلام ـ في الفضل من سائر من بعده من الأئمة ، ولأنه لا يوجب
التوقف
الصفحه ٢٢٨ : (٢) ـ عليهماالسلام ـ في جوابه لابن الأزرق الذي حكاه [عنه (٣)] الحاكم في السفينة : (أصف إلهي بما وصف به نفسه ، وأعرفه
الصفحه ٢٣٠ :
[الكلام في
الإرادة]
وأما الفصل الثالث : وهو الكلام في الإرادة
فمذهب العترة أن الله سبحانه مريد
الصفحه ٢٥٣ :
الخالية والأجسام
البالية.
ومنها : جعلهم
للفناء عرضا موجودا لا في محل ، وهو محال على ما تقدم