الصفحه ٥٢١ :
مستحلا للقول
بالإهمال
حرفوا محكم
النصوص فصارو
قدوة في التلبيس
والإضلال
الصفحه ٥٤٢ :
((من سمع واعيتنا أهل البيت فلم يجبها
أكبه الله على منخريه في نار جهنم)).......... ٤٤٠
((من فتح
الصفحه ٥٤٤ : الفصل الأول............................................................... ٢٠
الكلام في العقل والنفس
الصفحه ٥٥٠ : الثالث............................................................ ١٥١
وهو في صفة الإمام الذي تجب طاعته
الصفحه ٥٥٦ : أصول الفقه المذكورة في
الكتاب والسنة وأحكامها..................... ٣٨٥
أما الفصل الأول : وهو في ذكر
الصفحه ٥٩ :
كلام يشتمل على حكاية المذاهب فيه ، وذكر جملة مما يدل على صحة الصحيح منها.
[الكلام في
الإيمان بالله
الصفحه ٦٨ : ، وهو من أسماء
الأضداد يقال : عدل عن الحق إذا مال عنه ، ويقال : عدل في حكمه إذا حكم بالحق.
واعلم أن
الصفحه ٩٣ : .
فالجواب عن ذلك
بأمور :
منها : أنا لم
نتعبد بعلم الغيب ، وإنما تعبدنا بإجراء أحكام الشريعة في الظاهر
الصفحه ٩٥ :
أما المتشابه : فنحو
قول الله سبحانه : (لابِثِينَ فِيها أَحْقاباً)
(٢٣) [النبأ] ، وقوله
الصفحه ١٥٤ :
بها
فحكمه عندهم في
الضلال (١) كحكم من شاق الله ورسوله ، واتبع غير سبيل المؤمنين ، وقطع
ما أمر
الصفحه ١٥٦ :
[ذكر أقوال أئمة
العترة (ع) في وجوب اتباعهم]
ومن صريح ما ذكره
الأئمة ـ عليهمالسلام ـ في معنى ذلك
الصفحه ١٥٨ :
الكتاب ويكفر ببعض
، وكحكم (١) من يلبس الحق بالباطل ؛ وبيان قبح التفريق بينهم ظاهر في
الكتاب والسنة
الصفحه ١٦٧ :
ما روي عن رسول
الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ لقلة الثقات وطول الزمان ، وها أنا أسمع في حياتي
الصفحه ٢٠٦ :
والفرق السادس :
باختلاف (١) علومهم على الجملة في الصحة والبيان ، وذلك لأن علوم
الأئمة
الصفحه ٢٠٧ : كذلك علوم أكثر مخالفيهم من علماء العامة ؛ فإنهم كثروها بشروح
يقل عن الإحاطة بكلها العمر ، وتضل في طريق