الصفحه ٣٤٢ :
بذاته ولا يوجد
إلا حالا ، واستدل على بطلان كون الجزء واحدا في نفسه بكونه غير خال من الحركة أو
الصفحه ٤١٥ :
وقوله في بعض أجوبته لعبد الملك بن
غطريف
(١) : وذكرت أني فضلت نفسي على الأنبياء ـ عليهمالسلام
الصفحه ٤٢٠ : (٤).
[حكاية الأقوال
التي عارض بها الإمام المهدي (ع) قول من زعم أنه فضّل نفسه على النبي (ص)]
رجع ، وأما
الصفحه ٤٢٧ : دمه ، وقد وطى وطأة المتثاقل على رقاب أعداء
الله.
وقوله في كتاب الدامغ يصف نفسه ـ عليهالسلام
الصفحه ٤٧٣ :
بن عبد الله النفس الزكية (ع) في أمر الوصي (ع) والمشايخ]
وحكايته ـ عليهالسلام ـ عن محمد بن عبد الله
الصفحه ٥٣٥ :
(يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ
نَفْسٍ تُجادِلُ عَنْ نَفْسِها)
النحل : ١١١........................... ٣٤
(يُوحِي
الصفحه ١٤ : .
ويتكلم في الفصل
الثاني في العقل والنفس وذكر أقوال المختلفين فيهما.
ويتكلم في الفصل
الثالث عن معنى العلم
الصفحه ٢٦ : على الفرقة الضالة المتلجلجة ،
وكذلك الشريف الإمام الفاضل النفس الزكية والسلالة المرضية حمزة بن أبي
الصفحه ٣١ : الفلسفة والإسلام في العقل والنفس وإبطاله]
والقول الثالث :
قول بعض من جمع بين الفلسفة والإسلام : إن العقل
الصفحه ٣٧ : : قول
الفلاسفة إن معنى العلم وحقيقته : هو ثبوت صورة المعلوم في نفس العالم ، وذلك مشتق
من دعواهم الباطلة
الصفحه ٥٠ : ، وهو ثلاثة أضرب :
فالأول : غلو الإنسان في تعديه لحد نفسه وقدره ، نحو من يدعي من
المخلوقين الربوبية
الصفحه ٥٢ : نفسه ولا إلى عقله ؛ فلذلك أوجب على المفضول طاعة الفاضل
(٢) وسؤاله والرد إليه ، ولو لا أن مما تعبد
الصفحه ٥٦ :
موجود بالقوة فيما
لم يزل قبل وجوده بالفعل لأجل ثبوت صورة بزعمهم في النفس الأزلية ، وكذلك قول
الصفحه ٥٧ : الزندقة من زعم أن في كل شيء من الفروع الحادثة نفسا جزئية من النفس
الكلية أو أنفسا ، تدبره (٢) وتنقله من
الصفحه ٩٣ :
فعله ، وكذلك كلما
تمدح سبحانه بنفيه عن نفسه.
[الجواب عن تدليس
المجبرة بالسؤال عمن عصى معصية