الصفحه ٤٥٤ :
أوجبه الله سبحانه
(١) ؛ فإنه لا بد أن يكون للمتعبدين طريق إلى معرفة وجوبه ، وإلا كان التعبد به
الصفحه ٤٧٢ : ـ قدس الله أرواحهم ـ بأنهم أفضل الخلق بنسبهم إلى
رسول الله ـ صلّى الله عليه وعليهم ـ وذلك طريق معرفة
الصفحه ٤٩١ : يجمعون على مخالفة الحق ، ولا على أن عليا
ـ عليهالسلام ـ خالفه مع أنه لا معرفة لهذا السائل المتعنت بإجماع
الصفحه ٥٣٩ : ء ورثة الأنبياء))................................................ ١٧٧
؛ ١٧٨
((اللسان معرفة القلب
الصفحه ٥٥٢ : أسرار
المتشيعين................................. ٢٠٨
الإجماع على أن معرفة مسائل الإمامة من
أصول الدين
الصفحه ٥٥٥ : ................................................. ٣٤٥
الفصل السابع من سبعة فصول من كتاب
تعريف التطريف.......................... ٣٥٣
الكلام في معرفة
الصفحه ٥٤٤ : الفصل الأول............................................................... ٢٠
الكلام في العقل والنفس
الصفحه ٣٤ : موصوفين اثنين أحدهما
كامن في الثاني.
[ذكر جملة مما
يعرف به الفرق بين العقل والنفس]
وأما القسم الثاني
الصفحه ٢٢ : مما (٣) ينبغي لكل عالم ومتعلم الابتداء بمعرفته وتعريفه.
[الكلام في العقل
والنفس]
وأما الفصل الثاني
الصفحه ٣٥ :
ومنه ما يذكر
مجازا وهو متأول نحو قول الله سبحانه : (تَعْلَمُ ما فِي
نَفْسِي) ـ أي ما أخفي ـ (وَلا
الصفحه ٦٣ :
الأول والثالث ، ومثل النفس المنفعلة من العقل الأول [المنفعل منها (٢)] كمثل الثالث ؛ حتى ينتهوا (٣) إلى
الصفحه ١١٠ : (٤) لم يظهر الفرق بين من يحكّم (٥) عقله على هوى نفسه ، وبين من (٦) يؤثر هوى نفسه على عقله ، ولا الفرق بين
الصفحه ٢٢٠ : سبحانه لما فيها
من لزوم التشبيه.
ومنها : أن ذات
الباري [سبحانه (٢)] هي نفسه ، ونفسه هي هو ، ولا يجوز
الصفحه ٢٤ : الأول هو العقل الكلي ، وسائر العقول جزئيات له ، والنفس المنفعلة منه هي
الكلية ، وسائر النفوس جزئيات لها
الصفحه ٣٦ : سبحانه في كتابه من الآيات الدالة
عليه ، والقياس لما لم يعرف وجه الحكمة (١) فيه على ما عرف ، ونظر النفس