الصفحه ٢٢٣ : هو الذي [هو (٢)] خلاف الأشياء كلها).
وقوله : (حقيقة
اليقين به والمعرفة له أنه لا يدرك بحلية (٣) ولا
الصفحه ٢٣٧ :
مذهب العترة في ذلك وبطلان مذهب المعتزلة : هو أن تسمية الجوهر جوهرا والعرض عرضا
فرع على معرفة الفرق
الصفحه ٢٥٧ : ما عَلَّمْتَنا) [البقرة : ٣٢] ، فكيف
من هو [من (٤)] بعدهم في الحلية ، ودونهم في المعرفة).
وقول محمد
الصفحه ٢٦٦ :
الغلب من الرقاب
بهيبته فخضعت ، وألقى على الأشياء معرفة ربوبيته فخشعت ، وأنبتت (١) مساقط رجم الظنون
الصفحه ٢٦٧ : بن سليمان ـ عليهالسلام
ـ في حقائق المعرفة ، والإمام المنصور بالله ـ عليهالسلام
ـ في هذه الرسالة
الصفحه ٢٧٠ : وهو
الصحيح ، ومما ينبه من (٣) طريق التمثيل على معرفة مواضع غلاط المعتزلة [في القسم] (٤) هو أن يقال قد
الصفحه ٢٧٢ : معرفة له بحقيقة التوحيد وبما يجوز التفكر فيه وما لا يجوز
، بإيهامهم له أن الناظر في إثبات الصانع تعالى
الصفحه ٢٧٨ : من
استغلاطهم بزخرف أقوالهم فيه ، وهو معرفة كون الباري سبحانه شيئا فيما لم يزل لا
شيئا أزليا سواه
الصفحه ٢٩٢ : غير فعله في أخذهم فدكا من يد ابنته ،
وتأولوا ما لم يعلموا معرفة حكمه).
وقال ـ عليهالسلام ـ : (كذب
الصفحه ٣٠٢ : ، ولا ينكر حقهم إلا معطل جاحد ، ولا
ينازعهم معرفة ما أتوا به عن الله سبحانه إلا ظلوم ، ولا يكابرهم فيما
الصفحه ٣٣٠ : : حقيقة
الإيمان به أنه هو الذي [هو] (٢) خلاف الأشياء كلها.
وقال : حقيقة
اليقين (٣) به والمعرفة له أنه لا
الصفحه ٣٦١ : يعلمونه (٢) ، وكفى بذلك دليلا على إبطال ما تدعيه المطرفية وأشباههم
من معرفة علل جميع المخلوقات وإضافتهم
الصفحه ٣٦٣ : ،
والمفاضلة بينهم ، ونبههم على معرفة ذلك بما ضرب لهم به (١) المثل في مماليكهم الذين لا يقدرون أن يملكوهم شيئا
الصفحه ٣٦٦ : ، ولجهل
الإنسان بعلم الغيب.
وفي صحة ذلك بطلان
ما ادعته المطرفية وتعاطته من معرفة علل جميع المحن
الصفحه ٣٩٠ : ما طريق المعرفة له الرجوع (١) إلى حكم عدلين ؛ فمن أمثلته قول الله سبحانه في جزاء ما
يقتل من الصيد