الصفحه ٢١ : (٥) باطل ، ولذلك فإن الخوض في فروع المسائل قبل معرفة صحة
أصلها مما يطول فيه الكلام ، ولا ينتهى فيه إلى حد
الصفحه ٣٣ :
تكلف منهم وتوهم
لما لا طريق لهم إلى معرفة ماهيته وكيفيته ، لأجل كون العقل جاريا مجرى السمع
والبصر
الصفحه ٣٩ : ـ.
[الكلام في ذكر
جملة من الأسماء]
وأما الكلام في
ذكر جملة من الأسماء : فالغرض به التنبيه على معرفة اختلاف
الصفحه ٤٦ : لا اختلاف فيها.
وكيفيتها : هي أن
يذكر السائل بعض أوصاف المسئول عنه التي يحصل له بذكرها معرفة ما سأل
الصفحه ٤٩ : ودليلا تدليس
وتمويه على من يوهمونه أنهم بلغوا في تدقيق النظر وفي معرفة علم التوحيد إلى حيث
ما لم يبلغ
الصفحه ٥٤ : أئمة العترة ـ عليهمالسلام
ـ ؛ فهم يقولون : إن
معرفة أول مخلوق وكيفية خلقه من الغيوب التي لا طريق إليها
الصفحه ١٠٢ : الفائدة من هذا الفصل ، وهو
التنبيه على معرفة عظم هذه البلية التي لأجلها هلك أكثر الأولين والآخرين.
وأما
الصفحه ١٠٥ :
التمييز بين من يقف بعقله على حده وفرضه ، و [بين] (١) من يتعدّ الحدود بوهمه (٢) ، ويتعاطى معرفة ما لا علم
الصفحه ١٢٩ : منتظرا للشهادة إلى سنة أربعين من الهجرة.
والطريق إلى معرفة
صحة ذلك إجماع العترة ـ عليهمالسلام ـ ، وهو
الصفحه ١٣٣ : العمدة ، كتاب حقائق المعرفة في أصول الدين ، وكتاب المدخل في
ـ
الصفحه ١٦٩ :
عليهم من معرفة الحق واقتباسه من أهله ، والوقوف عن (٤) الباطل والرفض له بعد معرفته ؛ (لِيَهْلِكَ مَنْ
الصفحه ٢٠٦ :
معرفة الفرق بين الأئمة والعامة من الكتاب قول الله سبحانه : (أَفَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ
أَحَقُّ أَنْ
الصفحه ٢٠٨ : العترة كافية في التنبيه على
ما عداها :
الأولى : إجماعهم
على أن معرفة مسائل الإمامة من أصول الدين
الصفحه ٢١٢ : معرفة من أقدم عليها بما
__________________
(١) ـ زيادة من نخ (أ
، ج).
(٢) ـ زيادة من نخ
الصفحه ٢١٧ : بمقامات الأنبياء من الأمة لما علم الله عندهم من
العلم والحكمة ، والمعرفة بالكتاب والسنة).
وقول القاسم بن