الصفحه ١٤٢ : على أن
ذلك يكون حجة عليهم ؛ لأنه قد اجتمع لعلي ـ عليهالسلام ـ من الفضائل ما لا يمكنهم جحدها ، ولا
الصفحه ٣١٥ : الله عنهم ـ في سفك دمائهم ، ووزر قتالهم
؛ لأن علة قتالهم لزيد بن علي ـ عليهماالسلام ـ وأصحابه ـ رضي
الصفحه ٣١٨ :
السيلقية : فأما حب الرفعة فقد هلك فيه قوم كثير ، والله بما تعملون بصير ، ألم
تسمع إلى قول بعض الأنصار في
الصفحه ٣١٩ : عن ذلك :
أن هذه مسألة غير صحيحة فيتوجه (٦) الجواب عنها لأن الزيدية على الحقيقة هم الجارودية ، ولا
الصفحه ١٣٤ : )).
وقال : ((ما بال
أقوام (٣) إذا ذكر عندهم آل إبراهيم استبشرت قلوبهم وتهللت وجوههم ، وإذا ذكر أهل بيتي
الصفحه ١٧٦ :
فنكثوه وعقدوا (١) لأنفسهم).
وقوله المحكي (٢) في كتاب نهج البلاغة : (حتى إذا قبض رسول الله ـ صلى
الصفحه ٣٥٨ : مَعَ
اللهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ (٦٠)
أَمَّنْ
جَعَلَ الْأَرْضَ قَراراً وَجَعَلَ خِلالَها
الصفحه ٥٣٢ : ................... ٣٦٢
(وَلا تَدْعُ مِنْ
دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُكَ وَلا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذاً
الصفحه ٥٣٣ :
وَالثَّمَراتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (١٥٥) الَّذِينَ إِذا
أَصابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا
الصفحه ٥٤٣ :
((يقول الله عزوجل
: يحزن عبدي إذا اقترت عليه الدنيا وذلك أقرب له مني ، ويفرح إذا بسطت عليه الدنيا
الصفحه ٣٦٢ :
اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ وَزادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللهُ
يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشا
الصفحه ٨١ : قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ لا
يَعْلَمُهُمْ إِلَّا اللهُ جاءَتْهُمْ
الصفحه ١٢٢ :
التحكيم : (ولما دعانا القوم إلى أن يحكم بيننا القرآن لم نكن الفريق المتولي عن
كتاب الله ، [فنحن أحق الناس
الصفحه ٢١٣ : ذلك : قول أمير المؤمنين ـ عليهالسلام
ـ في خطبته المعروفة
بالموضحة ذات البيان : (إنا أهل البيت قوم شيد
الصفحه ٣٨٧ : كما أراد الله سبحانه ، والقياس
لا يصح كونه قياسا إلا إذا كان الذي يقاس مشاركا للذي يقاس عليه في اسم