الصفحه ١٩٤ : والنحل : أخذ علم الكلام عن عبد الله بن محمد بن الحنفية ، عن أبيه عن جده ،
واعتزل حلقة الحسن البصري هو
الصفحه ٤٧١ : (٥) أهل بيته وهم جلوس في حلقة فأتيتهم فقلت : السلام عليكم يا
أهل بيت الرحمة ومعدن الرسالة ومختلف الملائكة
الصفحه ١٦٣ : باليسير المقيم للحجة (٣) عن الكثير المفرع دقائق وزيادة في الشرح لم تقع في الكتب
حفظناها من لفظ الهادي إلى
الصفحه ٤٣٤ : الصحيح عن المحال ، وقسمت الكلام في ذلك على أربعة فصول :
الأول : في ذكر
بعض ما استدل به ـ عليهالسلام
الصفحه ٧ : الأطهار ، شرح القصيدة التي نظمها الإمام المنصور بالله
أمير المؤمنين عبد الله بن حمزة (ع) ، تأليف / الفقيه
الصفحه ٤٦٤ : عالمهم أولى (٣).
وقوله في شرح الرسالة الناصحة : واعلم أن من تأمل في أحد الأدلة فضلا عن مجموعها إما في
الصفحه ١٣٣ :
وأما الآية الثالثة : فدلالتها فيما تضمنته من البيان على أن النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ أولى
الصفحه ١٣٤ : ،
وجعل الشجاعة في قلبه ، وألبسه الهيبة على عدوه ، وهو أول من آمن بي ، وهو أول من
وحد الله معي ، وهو سيد
الصفحه ٢٤ : الأول هو العقل الكلي ، وسائر العقول جزئيات له ، والنفس المنفعلة منه هي
الكلية ، وسائر النفوس جزئيات لها
الصفحه ١٤٢ :
للغير بغير دليل.
[ذكر إجماع الصحابة
مع العترة على أن الأفضل أولى بالإمامة وبعض فضائل أمير
الصفحه ١٦٤ : وجدتم من ذلك فليس منا.
وقوله : (إنما
تختلف الأئمة في غير الحلال والحرام ، وفي الشرح والكلام ، ولكل
الصفحه ٢١٣ :
إذا مضى الأول لسبيله أدلى بها إلى غيري بعده ؛ فيا عجبا بينا هو يستقيلها في
حياته ، إذ عقدها (٥) لآخر
الصفحه ٢١٨ : ، لما فرض [الله] (٢) سؤال آل نبيهم ـ عليهمالسلام ـ.
وقول الإمام المنصور بالله ـ عليهالسلام
ـ في شرح
الصفحه ٣٠٥ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ [فيهم (٢)] ولهم من العداوة والبغضة.
وقال في كتاب الشرح والبيان : ولسنا نطلق في أهل الفضل
الصفحه ٣٠٦ : الأئمة في غير الحلال والحرام ، وفي الشرح والكلام ، ولكل
إمام في عصره (٣) نوازل تنزل به ، وعليه أن