الصفحه ٥٢٥ : أَوْلَى
النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ
آمَنُوا وَاللهُ
الصفحه ٥٢٦ : الْكاذِبِينَ
(٣))
العنكبوت..................................................... ١٠٢
(النَّبِيُّ أَوْلى
الصفحه ٥٣٦ : ))..................................................................... ٣٧٢
((ألست أولى بكم من أنفسكم؟))............................................. ٤٣٥
((أما بعد فأعظم
الصفحه ١٨ : ـ رضي الله
عنه وأرضاه ـ أيضا قصيدة أولها :
زال أهل التفعيل
والانفعال
وأديل
الصفحه ٤٥ : العقل أولى من تركه ، وهذا غاية ما ينتهى إليه
بالسؤال في هذه المسألة.
وإذا سئل عما لم
يعرف وجه الحكمة
الصفحه ٧١ :
واعلم أن هذا تكلف
(١) منهم لتفسير القرآن بما تقدم ذكره من حكاية قول (٢) الفلاسفة بالعقل الأول
الصفحه ٨٩ :
الأولى : دلالة
المبدأ على المعاد ، نحو
قوله سبحانه : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
إِنْ كُنْتُمْ فِي
الصفحه ٩١ : بأن إحياءها بعد الموت أولى في الحكمة من تركها ميتة ، وأن تعويضها بالنعيم
الدائم أولى من إماتتها بعد
الصفحه ١٢٤ : على
عشرة فصول :
الأول : في حكاية
جملة [من (٢)] مذهب العترة في ذلك ، ومذهب المعتزلة.
والثاني : في
الصفحه ١٢٥ : هم آل النبي وعترته وذريته الذين أوجب الله مودتهم واصطفاهم لإرث كتابه
وسماهم أهل الذكر وأولي الأمر
الصفحه ١٤١ : أبي قحافة ، أما بعد فإنك كتبت إلي (٤)
كتابا ينقض آخره
أوله فلو كنت خليفة رسول الله لم تحتج إلى ولاية
الصفحه ١٦٨ :
ذلك]
الأولى : معارضتهم
لما تستدل (١) به العترة من الآيات التي تقدم ذكر بعضها بقولهم : إنها
مجملة
الصفحه ١٩٢ : ـ عليهماالسلام ـ أنه نسب ما أصابه من ظلم هشام إلى الشيخين لكونهما أول
من سن ظلم العترة والتقدم على الأئمة.
وحكي
الصفحه ٢١٠ : ـ عليهالسلام
ـ سنة ثمانين ومائتين وكانت له خرجتان إلى اليمن ، الخرجة الأولى في عام قيامه ،
والخرجة الثانية في
الصفحه ٢٥٦ :
[ذكر أقوالهم في
النظر]
أما الفصل الأول : وهو في أقوالهم في النظر
فمن أمثلة مغالطهم
فيها