الصفحه ١٠١ :
والثاني : في
مسائل الإمامة لكونها من أول ما وقع فيه الاختلاف بين الأمة.
والثالث : في
الصانع
الصفحه ١٠٦ :
صفتي القدم والحدوث (٢) نحو أن يوصف أمر بأنه محدث وأزلي ، أو محدث ولا نهاية لجنس
ذاته ، أو محدث ولا أول
الصفحه ١٣٢ :
وقوله سبحانه : (النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ
مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ
الصفحه ١٢ : .
٤ ـ المنتزع الأول
من أقوال الأئمة (ع).
٥ ـ المنتزع
الثاني من أقوال الأئمة (ع).
٦ ـ تذكرة تشتمل
على أربع
الصفحه ١٤ : فصول ، يتكلّم في الفصل الأول على مقدمات تنبّه المتعلم على ترك الاغترار
بظواهر الدعاوى وزخارف الأقوال
الصفحه ٢٧ : ـ رحمهالله
تعالى ـ في رسالته المنقذة من العطب السالكة بالنصيحة إلى شظب : إن أول من أحدث
مذهب المطرفية بقاعة
الصفحه ٥٤ : أئمة العترة ـ عليهمالسلام
ـ ؛ فهم يقولون : إن
معرفة أول مخلوق وكيفية خلقه من الغيوب التي لا طريق إليها
الصفحه ٦٣ : بعده ، ولا يضاف إلى شيء قبله.
قالوا : ومثل (١) العقل الأول المنفعل منها كمثل الثاني الذي رتبته ما بين
الصفحه ٧٣ : لا يؤدي إلى إثباته في الباري سبحانه أولى.
وأما قولهم : إنها
عرض موجود لا في محل.
فالذي يدل على
الصفحه ٨٨ : آمَنُوا
أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ) [النساء : ٥٩] ، وأولو الأمر هم
الصفحه ١٣١ : آمَنُوا
أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ...) الآية [النساء : ٥٩
الصفحه ١٤٣ : خصيمهم
فغيرك أولى
بالنبي وأقرب
وأما فضيلة النجابة : فلأن نسبه هو نسب النبي
الصفحه ١٨٧ : : (أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ
وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ) [النساء : ٥٩] ،
وأولو الأمر هم الأئمة
الصفحه ٣٠٩ : طبرستان : أصل التأويل أول الخبال ، والاختلاف في الأئمة أول الضلال ،
والاعتماد على غير العترة أول الوبال
الصفحه ٤٧٨ : ـ لرسالة القاسم بن علي العياني ـ عليهالسلام ـ إلى أهل طبرستان التي منها قوله : (أصل التأويل أول
الخبال