الصفحه ١٧٧ : سبحانه من سؤال أهل الذكر من العترة ، والرد إلى أولي
الأمر منهم بادعائهم أن كل عالم منهم متعبد بنظره
الصفحه ١٨٠ : (٣) ليتوصلوا به إلى معارضة ما يجب من سؤال أهل الذكر ، والرد
إلى أولي الأمر ، والحجة فيه عليهم لا لهم ؛ لأنه إذا
الصفحه ١٨٢ : علم الكتاب
والسنة لا إلى الظن ، وذلك هو الذي أمر الله سبحانه برده إلى أولي الأمر ، وهم
الأئمة السابقون
الصفحه ١٨٥ :
أحد من المخلوقين ، أولى بفهم أحكام رب العالمين ، ممن اختاره الله واصطفاه ،
وانتجبه وارتضاه).
وقول
الصفحه ١٨٦ : تعالى : (وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ
وَإِلى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ ..) الآية [النساء : ٨٣
الصفحه ١٨٨ : ، وفي كتب الأئمة أولى من مدحهم لأجل
إتيانهم بما لا يعقل ، وبما يعلم كونه محالا على ما يأتي بيانه إن شا
الصفحه ١٨٩ : ، أو إلى أولي الأمر إن عدم في السنة على ما
تقدم ذكره.
وأما اعتذارهم
للأئمة في التقصير عن بلوغ درجة
الصفحه ١٩٦ : أولى به
، كأبي بكر وعمر وعثمان ومن أعانهم على أمرهم).
وقوله في جواب
مسائل الأمراء السليمانيين : (سموا
الصفحه ١٩٨ : أئمة العترة ومخالفيهم من علماء العامة
[الفرق الأول :
اختلافهم في الفضل]
فأول ذلك :
اختلافهم في
الصفحه ٢٠٠ :
في أول كتاب
البلغة : (وصلى الله على النبي المجتبى ، محمد المصطفى ، وآله الطاهرين الذين
جعلهم الله
الصفحه ٢٠٥ :
ثابت لما قدم من العراق إلى المدينة ـ الذي منه : (اتق الله ولا تقس الدين (١) فإن أول من قاس إبليس إذ
الصفحه ٢٠٨ : العترة كافية في التنبيه على
ما عداها :
الأولى : إجماعهم
على أن معرفة مسائل الإمامة من أصول الدين
الصفحه ٢٠٩ :
معرفة مسائل الإمامة من أصول الدين المفروضة]
أما إجماعهم في
المسألة الأولى على أن معرفة مسائل الإمامة
الصفحه ٢١٧ : ـ عليهالسلام ـ في كتاب النجاة : (وكذلك المؤمنون بعضهم أعلم من بعض ،
ولذلك صارت الأئمة ـ عليهمالسلام ـ أولى
الصفحه ٢٢٥ : المحالات التي أولها كونه
مذهبا حادثا متكلفا بغير دليل معقول ولا مسموع يدل على وجوده (٣) أو على صحته وكل