الصفحه ١٠٩ : بابها)) .. إلى قوله : وقال
الحاكم عقب الأول : إنه صحيح الإسناد. انتهى.
وقال السيد العلامة نجم العترة
الصفحه ١١٢ : (ج) : وهنالك.
(٣) ـ انظر نهج
البلاغة الجزء الأول خطبة رقم (٥٠) في وقوع الفتن (١ / ١٢٣).
(٤) ـ نخ
الصفحه ١٢٠ : الله سبحانه على المؤمنين (٢) من طاعة أولي الأمر منهم ومودتهم ، وتوقيرهم وسؤالهم ،
والرد إليهم
الصفحه ١٢٣ : ء حجة).
تم الكلام في
الموضع الأول.
__________________
(١) ـ في (ب) : إنما.
الصفحه ١٢٦ : أولى بالإمامة ، وإجماع المعتزلة مع العترة على القول بإمامة علي ـ عليهالسلام ـ.
[الأدلة من الكتاب
على
الصفحه ١٢٧ : ولايته لهم
بولايته وولاية رسوله ، ليدل بذلك على وجوب طاعته ، وإخباره سبحانه في الآية
الأولى بأنه يأتي به
الصفحه ١٣٥ : بعدي يكاد بها الإسلام وليا من أهل بيتي موكلا يعلن الحق وينوره
ويرد كيد الكائدين ؛ فاعتبروا يا أولي
الصفحه ١٣٩ : سبحانه للمؤمنين بطاعة أولي الأمر منهم أمرا مجملا ، فلو لم يبينه
لهم ويعرفهم بمن تجب (٢) عليهم طاعته لكان
الصفحه ١٤٠ :
بعض فليس فيما
احتجوا به من ذكرهم للشورى ما يدل على أن بعض فرق الأمة أولى بذلك من غيره ، من
الصفحه ١٤٤ : ).
وأما فضيلة السبق : فلأنه ـ عليهالسلام ـ أول ذكر آمن بالنبي ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤٨ : ء ألا
يقارّوا على كظّة ظالم ، ولا [على] (٥) سغب مظلوم ، لألقيت حبلها على غاربها ولسقيت آخرها بكأس
أولها
الصفحه ١٦١ : شيعة
الإمام الأول جعلوا بعض شدائده أو (٢) رخصه فرائض ، وردها الإمام الثاني إلى الأصل ، أو يكون ذلك
الصفحه ١٧٠ : : (رجال الحديث أربعة : الأول : منافق يتعمد الكذب ؛ وظاهره (٤) أنه صاحب لرسول الله
الصفحه ١٧٤ : (٦) ، وقطعه لما (٧) أمر الله به أن يوصل ، وكونه أول من سن رفض الأئمة ،
والخلاف بين الأمة ، وقد ميز الله سبحانه
الصفحه ١٧٦ : : (اللهم
إني استعديك على قريش ؛ فإنهم قطعوا رحمي ، وأكفئوا إنائي ، وأجمعوا على منازعتي
حقا كنت أولى به من