الصفحه ٥٥٦ : أصول الفقه المذكورة في
الكتاب والسنة وأحكامها..................... ٣٨٥
أما الفصل الأول : وهو في ذكر
الصفحه ٩ : المؤيدي ـ أيده الله تعالى ـ.
٢٤ ـ الحجج
المنيرة على الأصول الخطيرة ، تأليف / الإمام الحجة مجد الدين بن
الصفحه ٢٦ : الله تعالى ما خلق إلا الأصول الأربعة وهي : الماء والهواء والرياح
والنار ، وركبها لتكون منها فروعها
الصفحه ٧٥ : والتركيب
، وأصحاب القول بالجبر.
[قول المطرفية
الطبيعية بأن الله سبحانه لم يخلق بالقصد إلا الأصول والدليل
الصفحه ٨٧ : صلوات رب العالمين في كتاب أصول الدين (١٠٤)
: وأجمعت الأمة أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال
الصفحه ١٨٦ :
هذه الأصول من
الأحكام في الحوادث النازلة التي يسوغ فيها الاجتهاد إذ لا نص فيها (١) من كتاب (٢) ولا
الصفحه ٢٠٤ : :
باختلاف علومهم في أصول الفقه وفروعه]
والفرق الخامس :
باختلاف (٤) علومهم في أصول الفقه وفروعه ، وذلك لأن
الصفحه ٢٠٦ : ـ عليهمالسلام ـ ، مبنية على أصول صحيحة معلومة ، وموضوعة بألفاظ فصيحة
مفهومة ، سلكوا فيها (٢) طريقة العرب في
الصفحه ٣٦٨ :
دعا ما لا ينفع
ولا يضر من دون الله سبحانه فهو ظالم (١).
والمطرفية ، وإن
لم يدعوا الأصول ويعبدوها
الصفحه ٣٨٤ : معارض ،
وقسمت جملة الكلام فيه على ستة فصول :
الأول : في ذكر جملة من أصول الفقه المذكورة في الكتاب
الصفحه ٣٨٥ :
[ذكر جملة من أصول
الفقه المذكورة في الكتاب والسنة وأحكامها]
أما الفصل الأول : وهو في ذكر أصول
الصفحه ٥٥٢ : علومهم في أصول
الفقه وفروعه.......................... ٢٠٤
الفرق السادس : باختلاف علومهم على
الجملة في
الصفحه ٢٤ : المعاد الجسماني ، وأصول مذهبهم تعود إلى مذاهب الفلاسفة
والمجوس وهم من أعظم الفرق ضررا ومكيدة لأن مذهبهم
الصفحه ٤٤ : : هو الله الخالق البارئ المصور المبدئ المعيد ، الفعال لما يريد ، وفعله هو
جميع أصول العالم وفروعه
الصفحه ٤٦ : : يستعمله كل مدلس ؛ إما عمدا وإما جهلا ، نحو علل الفلاسفة التي
أضافوا إليها التأثير في أصول العالم وفروعه