الصفحه ١٣١ : يترك السؤال
لكلهم ؛ فيعصي الله بتركه لطلب العلم من أهله.
وقوله سبحانه : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ١٤٢ : طيب المنشأ ، وفضيلة السبق ، وفضيلة العلم ، وفضيلة الصبر ،
وفضيلة الصدق والوفاء ، وفضيلة التخصيص
الصفحه ١٤٣ : عمكما
أخي لأمي من
بينهم وأبي
ولذلك فإنه ـ عليهالسلام ـ لما علم باحتجاج (١) قريش
الصفحه ١٦٣ : الفائدة والعلم أن يسيء الظن ولا ينسب إلى المخالفة ؛ فلكل مسألة
جواب وشرح ، وأوقات يظهر ذلك فيها ، وأوقات
الصفحه ١٦٨ : تعالى في كتاب تنبيه الغافلين من اختلافهم في أهل الذكر ،
قال : منهم من قال : [يعني (٢)] أهل العلم بأخبار
الصفحه ١٦٩ : أخبار آحاد لا يوصل إلى العلم.
ومما يجاب به عن
ذلك : أن يقال : إن الذي يدل على صحة الخبر وعلى معناه هو
الصفحه ١٧٠ :
ذلك علم على الجملة أن كل معارض لهم فيهما رافض ، وأن معارضة كل رافض باطلة.
[ذكر تقسيم أمير
المؤمنين
الصفحه ١٧١ : شهادة الجار لنفسه ؛ فهو قياس من لا يعرف شروط القياس ؛ لأن الإجماع دليل يحصل
به العلم ، والشهادة يحصل بها
الصفحه ١٨٠ : في ذلك ، وكونه عالما بأحكام الكتاب والسنة التي
لا يجوز الاجتهاد إلا بعد عدمها ، وكون علمه بذلك سماعا
الصفحه ١٨٢ : علم الكتاب
والسنة لا إلى الظن ، وذلك هو الذي أمر الله سبحانه برده إلى أولي الأمر ، وهم
الأئمة السابقون
الصفحه ١٩١ : في
كتاب نهج البلاغة في ذم من استغنى برأيه وعلم شيوخه : (فيا عجبا ، وما لي لا أعجب
من خطأ هذه الفرق
الصفحه ١٩٥ : ء ، والطفر ، وفي إرادة الله تعالى ، وفي علمه ، وإدراكه ،
وما حقيقة المعلوم والمجهول ، والمباشرة للفعل والتولد
الصفحه ١٩٧ : العلم بزعمه من غيرهم).
وقوله في الشافي :
(اعلم أن كافة أهل البيت الطاهرين (١) ، ذرية خاتم النبيين
الصفحه ١٩٨ : (٦) ثبت ذلك فمخالفهم في علوم الدين ليس بعالم على الحقيقة
فضلا عن أن يكون مثلهم في العلم ، أو أعلم منهم
الصفحه ١٩٩ : الوحي (٧)] ، ومعدن العلم ، وأهل الذكر ، الذين بهم وحد الرحمن ، وفي
بيتهم نزل القرآن [والفرقان