الصفحه ١٨ :
جوامع العلوم والآثار وتراجم أولي العلم والأنظار) ، وكتابه (الجامعة المهمة
لأسانيد كتب الأئمة).
أما
الصفحه ٢١ : كتمها ، وأن كل من كانت ثمرة علمه ، وزبدة مذهبه ، جحد الصانع
تعالى ، أو جحد كونه مختارا لفعله ، أو تثنيته
الصفحه ٤٣ : ءُ) [آل عمران: ٦] ، وما أشبه ذلك مما هو على الحقيقة علم إلهي
، وبراهين واضحة ، خلافا لما ادعته الفلاسفة من
الصفحه ٥٢ :
سيأتي ذكر بعضه إن شاء الله لكان (٦) أمره بالطاعة والسؤال (٧) تكليفا لعلم ما لا يطاق وعلم ما لا يعلم
الصفحه ٦٥ : العلم اليقين لكل عاقل غير مكابر ، وهو كون كل
شيء لا يخلو من أن يكون قديما أو محدثا قالوا : ومن المعلوم
الصفحه ٦٧ : علم لا يعزب عنه منها شيء فيما لم يزل ، وفيما لا
يزال ، ولا يجوز توهمه ، ولا قياسه ولا التفكر فيه ، ولا
الصفحه ٧٣ : ، وقديم لا بزمان ، وواحد لا بمعنى العدد ، وحي لا بحياة.
والثانية : كون قدرة المخلوق وعلمه وما أشبههما
الصفحه ٨٠ : جمل تفيد من تأملها يقينا في
علمه ، وخشوعا في قلبه ، إذا لم يكن فيه زيغ يمنعه من البصر بعقله.
منها
الصفحه ٨٩ : يُتَوَفَّى وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلا
يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئاً
الصفحه ٩٦ : التنبيه للمتعلمين على طلب العلم من أهله ومعدنه.
والحمد لله وحده (٢) ، وصلى الله على محمد وآله وسلم
الصفحه ٩٩ :
علم على العالمين ؛ لعلمه سبحانه باهتدائهم إلى سواء الصراط ، المتوسط بين التفريط
والإفراط ، ولما زادهم
الصفحه ١١٣ :
ومن كلام أمير
المؤمنين ـ عليهالسلام ـ قوله المحكي في النهج (١) : (واعلم أن الراسخين في العلم هم
الصفحه ١٢٤ : .
والرابع : في ذكر
حكم من يخالف الأئمة في علوم الدين التي يجب العلم بها.
والخامس : في ذكر
حكم من يخالف بين
الصفحه ١٢٦ : [القصص : ٦٨] ، وقوله : (وَلَقَدِ اخْتَرْناهُمْ عَلى عِلْمٍ
عَلَى الْعالَمِينَ)
(٣٢) [الدخان] ، ونحو
ذلك
الصفحه ١٢٩ : الْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا
وَأَبْناءَكُمْ وَنِساءَنا وَنِساءَكُمْ وَأَنْفُسَنا