الصفحه ٣٦٥ : ] ، فانظر كيف صرح سبحانه بأن كل ضر (٢) في النفوس نحو الموت والسقم ، وكل نقص فهو منه سبحانه.
وكذلك كل عاهة
الصفحه ٧٢ : الأقسام كلها إلا العلة المحدثة التي زعموا أنها أوجبت كونه سبحانه مريدا.
وموضع الغلط من (٢) هذه القسمة في
الصفحه ٤٠ : : بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ، ومنها خاص للمخلوق نحو المحدث والجسم ، ومنها عام في
اللفظ دون المعنى
الصفحه ٣٤٧ :
في ذلك على إثبات
أمور زائدة على ذات الباري سبحانه.
وإذا ثبت بالدليل
أن الله سبحانه قادر لا بقدرة
الصفحه ٢٧٢ : بقوله عالم أم غيره؟ فإن أجاب بأن معناهما واحد
جهّلوه وألزموه في ذلك ضروبا من التشنيع ، وإن أجاب بأن كل
الصفحه ٣٢٦ : ).
وقوله في الإدراك
والإرادة : (عينه المشاهدة لخلقه ، ومشاهدته لخلقه ألا امتناع منه ، سمعه الإتقان
لبريته
الصفحه ٧٥ :
الأحكام.
ولا خلاف في شيء
من ذلك بعد بطلان بدع الفلاسفة إلا مع فرقتين وهما : أصحاب القول بالفطرة
الصفحه ٣٥٠ : (٦) بذلك أنه سبحانه مشارك في الذاتية (٧) ومفارق بأمر زائد عليها.
والجواب عن ذلك بأمور : منها : أن
الصفحه ٣٢٣ :
المنتزع الثاني منتزع من أقوال الأئمة (ع)
في ذكر بعض ما اختلف فيه أهل الكلام من الأقوال في الذوات
الصفحه ٢٨٣ :
كالأجسام ، وجاز
في الله سبحانه لما لم يكن جنسا لشيء ولا نوعا من جنس ، أن يقال : إنه سبحانه شيء
لا
الصفحه ٥٤٦ : ............................ ٦٢
ذكر بعض من الأمور التي استدل بها على
أن الله سبحانه واحد....................... ٦٣
الكلام في
الصفحه ١٢٣ :
وقوله : (وإنما (١) الناس رجلان : متبع شرعة ، ومتبع بدعة ليس معه من الله
سبحانه برهان سنة ، ولا ضيا
الصفحه ١١٤ : .
(٢) ـ انظر نهج
البلاغة في القصار من كلماته ـ عليهالسلام
ـ رقم (٣٩٩) (٤ / ٧١٧).
الصفحه ٢٨٠ :
المسائل الباحثة عن معاني الأقوال الحادثة
من كلامه رضي الله عنه وأرضاه
الصفحه ٤٣١ :
__________________
(١) (ما بين القوسين
ساقط في (أ).
(٢) ـ نخ (ب) : عبد
الله.
(٣) ـ نخ