الصفحه ٣٦٤ : والمطيعين ، ويفاضل بينهم ، وكيف شرط سبحانه في سعي من
سعى للآخرة أن يكون مؤمنا ، وذلك يدل على بطلان سعي
الصفحه ٣٤٦ : قادر
وعالم؟ فما الفائدة في تكرار (١) النظر ثانيا وثالثا؟ ونحو ذلك مما يوهمون به أنه لا بد لله
سبحانه من
الصفحه ٥٦ : عدمه على حدثه ، وكل ما لم يخل من المحدث فهو محدث
مثله.
[ذكر الخلاف في
المؤثر في العالم]
وأما الخلاف
الصفحه ٥٥٣ : ........................................................... ٢٥٥
وهو في ذكر جملة من أصول مغالط المعتزلة
التي أوهموا أنها أدلة...................... ٢٥٥
ذكر
الصفحه ٥٤٥ : ذكر جملة من الأسماء................................................... ٣٩
الكلام في الهيولى والصورة
الصفحه ٤٨ : الاصطلاحية.
وأما الذكر لجملة من
أمثلة الحقائق المبتدعة (٣) الاصطلاحية :
فمثال ما يصح في اللفظ والمعنى
الصفحه ٦٦ :
موجب أوجب كون
الباري سبحانه حيا وقادرا وعالما.
ومنها : ما وافقوا
فيه قول أئمة العترة ، وهو
الصفحه ١١٨ :
ونهيه ، فيدعها
رأي عين (١) بعد القدرة عليها ، وينتهز فرصتها من لا حريجة له في الدين).
وقوله في
الصفحه ٣١٩ :
يعلم في الأئمة ـ عليهمالسلام ـ بعد زيد بن علي ـ عليهالسلام ـ من ليس بجارودي ، وأتباعهم كذلك ، وأكثر
الصفحه ٤٨٣ : :
ثلاثون ألفا كان
تحت لوائه
من اشياع زيد
صار عسكره صفرا
هل يجوز في هذا
البيت أن
الصفحه ٥٠١ : والرؤيا في لوح من نحاس وأودعته قمة الباب فلما كان بعد عشرين (١) سنة جمعت بينك وبين اللوح فقالت : يا بنيه
الصفحه ٢٤٢ : ـ عليهالسلام
ـ في توحيده : (فسبحان
من ابتدع البرايا فأحارها وأنشأها فأمارها (٥) ، وشيأها فأصارها) (٦).
وقوله
الصفحه ٣٢١ : ] (٣)
وقوله :
أيها الطالب
ملكا لم تصب
إن فيه الهلك
فاسأل من خبر
لو وعوا ما
الصفحه ٢٨٥ : أو صفات يستحيل خلوها عنها فيما لم يزل وفيما لا
يزال عند من يقول بأزلية كل ذات ، فكيف يصح أن يقال في
الصفحه ١٠٦ :
الإحصاء.
ومن المعلومات ما
طريق معرفته درك الحواس الخمس ، وأمثلتها ظاهرة في الأجسام والأعراض.
ومنها