الصفحه ٥١٥ : ناقد
بصير
مستبصر في البحث
للأمور
وموضع التلبيس
والتغرير
من علم
الصفحه ٦٩ :
ولا اختلف من عدا
المشبهة الذين لا يعتد بخلافهم في أن الله سبحانه لا يجوز أن يتكلم بآلة كآلة
الصفحه ٣٦٣ : في حال
كونهم مماليك ، لكون ذلك حكما من الله سبحانه لا يقدر أحد أن يبدله ، وقد فسرت
الآية بغير ذلك
الصفحه ٦٤ : عجز الثاني ، ولا يصح أن يقال بنفاذ مراد كليهما لما في ذلك من
تجويز كون المراد موجودا معدوما في حالة
الصفحه ٢٦٣ : ،
فليس يوجد واقعا إلا بين ذوات الأوصاف ، فكل (٥) واحد منها وإن خالف غيره في صفة فقد يوافقه في صفة أخرى
الصفحه ٣١٧ : المضيئة ، ما كان من النزاع في أمر الإرث ، [وبعد ذلك في أمر النحلة] (١) لفدك وغيره ما شاع في الناس ذكره
الصفحه ٨١ : عصا موسى ـ صلى الله عليه ـ من الآيات ، ونحو خلقه لعيسى ـ صلّى الله
عليه ـ من غير أب وإنطاقه له في
الصفحه ٢٣٧ : (ج).
(٣) ـ في (ب) :
صفاته.
(٤) ـ نخ (ب) :
أجسامها.
(٥) ـ نخ (أ) :
بانفراد ذوات الأعراض.
(٦) ـ زيادة من
الصفحه ٥٢١ :
فاعلات حوادث
الأفعال
أي فرق مابين
اثنين منها
في صحيح الذكا
وصدق المقال
الصفحه ٦٢ : سبحانه واحد وذكر الاختلاف فيه]
وأما الواحد :
فاعلم أن من زنادقة الفلاسفة من يدلس على المتعلمين بضرب
الصفحه ٣١٤ : ] ، فمعنى
هذه الآية ـ والله أعلم ـ : أن الله جل ذكره جعل في كل وقت من أهل بيت (٤) نبيه
الصفحه ٣٨٦ :
ومنها : استمرار
وجوب التعبد به في كل عصر ، من غير تكلف نظر.
ومنها : حظر
السؤال عن علل أحكامه
الصفحه ٣٥٥ : بأعجب (٦) في الصنعة ، ولا أبلغ في الحكمة من خلق النار من الشجر
الأخضر ، ولا إخراج الحي من الميت ، ولا
الصفحه ٢٥٢ :
ظاهرة :
منها : كون
أقوالهم [فيه (٣)] متكلفة ؛ غير معقولة ولا مسموعة ممن يجب قبول إخباره عن
الغيب
الصفحه ٢٦٥ :
وعلم (١) أن النظر في الصنع واجب ، وأن النظر في الصانع محظور (فإنه
إذا (٢)) علم ذلك علما متيقنا علم