الصفحه ٣٢٢ : (ب) : تم
المنتزع الأول بحمد الله ، ويتلوه الثاني بعون الله تعالى من أقوال الأئمة ـ عليهمالسلام
ـ في ذكر
الصفحه ٢٣٠ : (٨)
__________________
(١) ـ في (ب ، ج) :
المخلوق.
(٢) ـ زيادة من نخ (أ
، ج).
(٣) ـ نخ (أ) : يخص ،
وفي نخ (ب) : ومختص
الصفحه ٤٦ : جملة من أمثلة الحقائق المنطقية التي تصح في
اللفظ والمعنى ، أو في اللفظ دون المعنى ، أو في المعنى دون
الصفحه ٥٣٥ : (٢)) الحجرات............................................... ١٩٤
؛ ٣٠٣
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ
الصفحه ٣٤٠ : فيدرك المسموعات والمبصرات
لا بآلة من الآلات لكن درك قدرة بها وصف (٣) نفسه ، ولا هي هو ولا غيره من
الصفحه ٥٤٣ :
((يوشك الشرك أن ينتقل من ربع إلى ربع ،
ومن قبيلة إلى قبيلة)) قيل : يا رسول الله ، وما ذاك الشرك؟ قال
الصفحه ٣٤٥ :
[وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وآله] (١)
__________________
(١) ـ زيادة من نخ (أ).
الصفحه ٣٥٢ : والحكم ، والمتجدد والأزلي ، وقس [على ذلك] (٢).
تم ذلك بحمد الله
ومنّه وصلى الله على محمد وآله وسلم
الصفحه ٥٠٢ :
فأخرج اللوح من
عقصتها بين الناس وتملكها يا أبا جعفر دون غيره بما ظهر من حجته ، ونادى ببينته ثم
إنه
الصفحه ٣٤٤ :
بالله العلي
العظيم.
__________________
ـ بالله
العلي العظيم ، تم ذلك يوم الأربعاء في شهر ربيع
الصفحه ٢٦١ :
[ذكر ما أثبتوه من
الصفات للباري سبحانه بطريقة القياس]
وأما الفصل الرابع : وهو في ذكر ما أثبتوه
الصفحه ٣٨٧ : جنس معلوم
وصفة خاصة معلومة ، ولذلك جاز ورود الغلط والالتباس ، في كثير من مسائل القياس ،
لأجل جهل كثير
الصفحه ٢٦٨ :
وكذلك مجرد
تسميتها حاصرة لا يدل على صحة الحصر ؛ لأنه لا مانع من الاحتيال في الزيادة في
القسم أو
الصفحه ٢٦٩ : يتوهم متوهم (٢) فيها وجها ثالثا.
ومنها : استدلالهم
على إثباتهم للصفة الأخص بقولهم : قد ثبت كون الباري
الصفحه ٣٥٩ : : (إِنَّ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لَآياتٍ لِلْمُؤْمِنِينَ (٣) وَفِي خَلْقِكُمْ
وَما يَبُثُّ مِنْ دابَّةٍ