الصفحه ٢٢٦ : غيره لا يؤدي إلى العلم بكيفية استحقاقه لصفات
ذاته.
وإن كان عن التفكر
فيه سبحانه ؛ فذلك باطل لتحريمه
الصفحه ٥٩ :
كلام يشتمل على حكاية المذاهب فيه ، وذكر جملة مما يدل على صحة الصحيح منها.
[الكلام في
الإيمان بالله
الصفحه ٣٠ : تفكرهم في كيفية مبدأ (١) الخلق وما أشبه ذلك من الغيوب التي لا يعلمها إلا الله
سبحانه ، وكذلك (٢) قال
الصفحه ٣٧ : به الفرق بين العالم والمتوهم.
وأما الفصل الثالث وهو الكلام في العلم
فهو يتفرع إلى ذكر
ضروب مما
الصفحه ٦١ :
الاختلاف فيها ،
وإلى ذكر الفرق بينها في الخصوص والعموم ، وفي الإضافة وفي الاشتقاق.
أما الاثني
الصفحه ٢١٩ : ، ولا تكييفه ، ولا قياسه ، ولا
التفكر فيه ، ولا يصح أن يجاب من سأل عن ذاته ، بمثل ما يجاب به من سأل عن
الصفحه ٢٧٦ :
سبحانه فيها مشارك
، وهي بإجماع المعتزلة (١) لا تسمى أمرا ، ولا مزية لكونها راجعة إلى النفي.
[ذكر
الصفحه ٤٠١ : ء الفرق
، واحتجت الخاصة فيها بالنص ، واحتجت العامة بالرأي ثم نسبت (٢) إلى بعض الأئمة أنه استحسن القول
الصفحه ٣٧٣ : المحن إلى الله سبحانه ، وأبطل
القول بالعمر الطبيعي.
وأما أقوال الأئمة ـ عليهمالسلام
ـ : فلم أذكر من
الصفحه ١١٠ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ وأئمة الهدى أثره ؛ فكل علمه إلى الله ، فذلك منتهى حق
الله عليك).
[ذكر وجه الحكمة
في البلوى
الصفحه ٤٦٨ : بعض المعتزلة ، وصاحب هذا القول معتزلي لا شيعي ، ولا
زيدي .. إلى قوله : والاحتراز من الصلاة خلف من يقول
الصفحه ٤٦٢ : لا يجهل ذلك أحد
منهم ، ولا من أتباعهم البررة
__________________
(١) ـ نخ (ب) : لذلك.
(٢) ـ في
الصفحه ٤٤ : عالم عاقل متمكن بما ركب الله له وفيه من القدرة ،
ومن آلة الحركة والسكون على تصريف حركته وسكونه فيما
الصفحه ٢٣٤ : إلى مجدد جدده ، لاستحالة أن يكون جدد نفسه ، وأن يكون
تجدد لا عن مجدد كما يستحيل في كل محدث بإجماعهم أن
الصفحه ٧٠ : ساكتا أو أخرس : أن السكوت
والخرس من صفات (٣) آلة الكلام ، وهم لا يقولون إنه (٤) سبحانه متكلم بآلة فبطل