الصفحه ٣٦٦ : (٣) من يصبر عليه من الله سبحانه ثوابا ، كما لا يستحقه من
ألقى بنفسه إلى التهلكة ، ونحو ذلك ، وكما لا
الصفحه ٣٤٩ : ).
__________________
(٦) ـ زيادة من نخ (ج).
(١) ـ نخ (ب) : إلى
الله سبحانه.
(٢) ـ زيادة من نخ (ب).
(٣) ـ زيادة من نخ
الصفحه ٥٤٠ : الجاهلين ، ألا إن أئمتكم
وفدكم إلى الله ، فانظروا من تقدمون في دينكم
الصفحه ٢٢٠ :
ومنها : أن
المشاركة والجنس والنوع من خصائص [أوصاف (١)] المحدثات التي لا يجوز إضافتها إلى الله
الصفحه ٢٣ : من أتم النعم ، وحجة من أبلغ الحجج ، وكونه
هاديا إلى طريق النجاة.
ووجه الحكمة في
خلق النفس : هو ما
الصفحه ٣٤ : إلى المحال فهو محال.
فإن جوزوا كمون ما
عدم لزمهم أعظم من ذلك وهو تجويز أن يكون الموصوف الواحد
الصفحه ٢٥٥ :
[ذكر جملة من أصول
مغالط المعتزلة التي أوهموا أنها أدلة]
وأما الموضع الخامس :
[وهو (١)] في ذكر
الصفحه ٤٣ : ءُ) [آل عمران: ٦] ، وما أشبه ذلك مما هو على الحقيقة علم إلهي
، وبراهين واضحة ، خلافا لما ادعته الفلاسفة من
الصفحه ٤٠٢ : ـ عليهمالسلام ـ في الترخيص والتشديد ، [و (٤)] من أمثلة ذلك :
ما روي عن القاسم ـ عليهالسلام ـ أنه قال : حكم
الصفحه ٧١ : دليل لهم على صحتها من عقل ولا سمع فيشكل على [كل
(٣)] عاقل أو (٤)
يحتاج إلى جواب ،
وذلك لأنهم يعجزون عن
الصفحه ٢٦٤ :
فعله (١)] محكما ، وكذلك حدهم للحي وللسميع البصير.
وموضع الغلاط من
ذلك في مساواتهم بين الباري
الصفحه ٢٥٨ :
الداعية إلى الله [تعالى]
(١) من العترة الذين لا يتكلفون من العلم ما لم يكلفوا ، ولا يتكلمون فيما
الصفحه ٢٥٩ :
فيما لم يزل ، إلا في اللفظ دون المعنى ، الذي أجمعوا فيه على مخالفة الموحدين
المحقين (١).
ومنها
الصفحه ٢٤٥ :
المعدومة الثابتة
فيما لم يزل ، وأخرجها من حالة العدم إلى حالة الوجود الذي هو مؤثر فيه ، وليس هو
له
الصفحه ٢٨٤ : لها بزعمهم ؛ فكيف يصح أو يعقل أن يوصف ما
لبعضه نهاية بأنه لا نهاية لكله مع ما في ذلك من التناقض البين