الصفحه ١٠٥ :
[ذكر وجه الحكمة
في البلوى باختلاف طرق العلم وذكر بعض أمثلتها وما يجب ترتيبه منها]
وأما الفصل
الصفحه ٣٤٨ : الخروج عن حد العقل وحد التوحيد فهو من جملة
مسائل المحال التي لا يصح الجواب عنها ، ولا يجوز الخوض فيها
الصفحه ٣٥٦ : الفروع.
فأما كونها مخلوقة
لا من شيء فلا فرق بينه (٦) وبين خلق الشيء من الشيء (في كون كل ذلك) (٧) مخلوقا
الصفحه ١٢٨ : .
ولا يعلم صدقه
قطعا إلا من شهد (١) الله له به ، وممن (٢) شهد الله له بالصدق علي ـ عليهالسلام ـ في قوله
الصفحه ٥٠٧ : (١)
وما الذي ينجي
من التحريف
وأين حد الفكر
في التلطيف
فإنه لا بدّ من
وقوف
الصفحه ٣٥٨ : ].
فانظر كيف تمدّح
الله سبحانه بخلق جميع ذلك ، وسمى من نسبه إلى غيره مشركا وعادلا أي جاعلا لله
مثلا
الصفحه ٢٠٥ : (ج) : ولا تقس الدين برأيك.
(٢) ـ نخ (أ ، ج) :
إلى قوله.
(٣) ـ في (ب) :
المعظم.
(٤) ـ زيادة من نخ
الصفحه ٩٥ : المتشابه المجمل
واجب لا يجوز خلافه مع أنه لو لم يرد في ذلك إلا ما حكاه الله سبحانه من قول
الكفار : (لَنْ
الصفحه ٢٨٦ :
النظر ، وفساد ما
يخالفه منه ، فكيف يصح مع ذلك أن يؤدي النظر والاستدلال إلى إثبات أمور ليست بشي
الصفحه ١٠٢ : بيان وجه الحكمة في الابتلاء ؛ فهو
ما أخبر الله سبحانه به
من التمييز بين المطيعين والعاصين بما (١) يظهر
الصفحه ٣٦٧ : ، و] (٢) أضافوه إلى غيره كما فعلته المطرفية في تنزيههم لله سبحانه
عن ذلك خلّاهم على غوايتهم وأنزل (٣) عليهم من
الصفحه ٥١٨ : الفكر في
الإله فتاهوا
في مهاوي مجاهل
مهلكات
أثبتوا الله جل
عن ذاك جنسا
الصفحه ٣٨٢ : الأموال ، وعوارض الأمراض ، والزيادة
في الخلق التي تكره و (٢) النقصان ، ونحو ذلك.
ويندبون إلى ما
أمر الله
الصفحه ٣٣٩ : ] (٢) ؛ بل هو سبحانه الموصوف لا الصفات ، والمعروف بما تعرّف به
إلى خلقه من الآيات.
وقال : صفاته كلها
محدث
الصفحه ٥١٤ :
إلا عقولا في
الضلال ذاهبه
لخاشعات عاملات
ناصبه
من فرقة عن
الهدى مجانبه