الصفحه ٩٢ :
الجنة يساقون إليها من ذلك الموضع لا إلى جهنم.
[الكلام في
استحقاق الخلود في النار هل هو بعمل أو لا بعمل
الصفحه ١١٦ : الموحدين ، و [بين (٤)] من خالفهم في علوم الدين على ما سيأتي من شواهد ذلك ،
وبيان ما يحتاج إلى بيانه فيما
الصفحه ٢٣١ : أن يؤديه ذلك النظر إلى إثبات
حركة له سبحانه لا في محل ، وشهوة لا في محل ونحو ذلك من المحالات ؛ التي
الصفحه ٤١ : والصورة ؛ فهو ينقسم إلى ذكر من ابتدعهما ، وذكر تفسيرهما ، وذكر مثالهما (٢) ، وذكر الغرض المقصود بهما
الصفحه ٦٥ : .
قالوا : وقد ثبت
بالدليل أن محدث العالم لا يجوز أن يكون محدثا لما في ذلك من تجويز حاجة كل محدث
إلى محدث
الصفحه ٤٧ : ، وكيفيتها : أن يوصف الاسم الذي هو جنس متنوع بوصفين:
أحدهما عام له ولغيره من أجناسه
المشاركة له في ذلك الوصف
الصفحه ٢٧٥ :
النظر والاستدلال إلى إثبات ما يعلم انتفاؤه ضرورة.
ومنها : [أن (١)] الفرق بين البياض والسواد لا يخلو
الصفحه ٣٧١ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ حاكيا عن الله سبحانه أنه قال : ((إذا وجهت إلى عبد من
عبيدي مصيبة في بدنه أو (٣) ماله أو ولده ثم
الصفحه ٢٨٨ : متجدد لا
يحتاج إلى مجدد مع عدم الفرق بين المحدث والمتجدد في المعنى ، وهو حصول كل واحد
منهما بعد أن لم
الصفحه ٣٢ :
بينهما وقت يعرف
به التمييز بينهما ، وكذلك الإقبال إلى المقبل إليه والإدبار عنه لا يعقل إلا إذا
كان
الصفحه ٣٥ :
ومنه ما يذكر
مجازا وهو متأول نحو قول الله سبحانه : (تَعْلَمُ ما فِي
نَفْسِي) ـ أي ما أخفي ـ (وَلا
الصفحه ٨٩ : مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ
مُخَلَّقَةٍ لِنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحامِ ما نَشا
الصفحه ٧٨ : من تحريفهم للكلم عن مواضعه.
ومنها : قول أئمة
العترة ـ عليهمالسلام ـ : وهو أنه لا طريق إلى معرفتهم
الصفحه ٣٧٩ :
خلقها ، [وإضافة
حدوثها (١)] إلى إحالة الأصول.
وقوله ـ عليهالسلام ـ في ذكر إهلاك من لا ذنب له
الصفحه ٩٠ : المشاهدة نحو ما شاهده إبراهيم ـ صلى الله عليه ـ فيما حكاه الله (٢) سبحانه في قوله : (فَخُذْ أَرْبَعَةً
مِنَ