الصفحه ٥٧ : وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ
الْخاسِرِينَ)
(٨٥) [آل عمران].
__________________
(١) ـ في (ب) :
كالنجوم
الصفحه ٥٥ : من
الفلاسفة وحفص الفرد من المجبرة والأصم من النواصب ذهبوا إلى أنه لا عرض في الجسم
تمت من شرح الثلاثين
الصفحه ٣١ : المقدمات التي إذا نظر فيها
المتعلم أداه النظر فيها إلى ذلك العلم المكتوم ، وما أشبه ذلك من الحيل والمكائد
الصفحه ٢٨١ :
: ((تفكروا في المخلوق ولا تفكروا في الخالق)).
وقول أمير المؤمنين ـ عليهالسلام
ـ : (من تفكر في الصنع وحد
الصفحه ٥٣ :
جملة مما تنبه على
وجوب طلب العلم الصحيح من أهله [ومحله] (١).
وأما الفصل الرابع وهو في الكلام في
الصفحه ٣٧٢ : (ما يسب) (٣) الدهر من أجله فإنه من الله سبحانه.
وكذلك قوله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ في ذكر الموت
الصفحه ٥٢٧ : ......... ٢٣
(فَإِنْ تَنازَعْتُمْ
فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ) النساء : ٥٩............ ١٢٢
الصفحه ٢٤٦ : : أن
القول بثبوت ذوات مقدورات الباري فيما لم يزل ، وأنه لا تأثير له في كونها ذواتا
يؤدي إلى القول
الصفحه ٢٧٤ :
صفات ذات ، وصفات
فعل ؛ فإذا قلتم صفات ذات فقد أثبتم صفات ما ، وإذا (١) قلتم إنا لا نرجع في ذلك إلى
الصفحه ٥١٣ : لمجبول على
التزايد
وما الذي ألجأهم
إلى الخطر
والخوض في علم
الغيوب بالنظر
الصفحه ٢٨٢ : الشيء أو الذات اسم جنس عام للخالق ليتوصل
بالمشاركة فيه بين الباري وغيره إلى جعل ذاته من جملة الذوات
الصفحه ٦٧ : سبحانه
سميعا بصيرا :
فللمشبهة المجسمة في ذلك مذهب منسوب إلى التفريط في النظر بالعقل الصحيح ، وهو وصفهم
الصفحه ٣٦١ :
: قوله سبحانه : (وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ
إِلَّا عَلَى اللهِ رِزْقُها وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّها
الصفحه ٧٣ : إلى تجويز ذلك فيه سبحانه خاصة ؛ فالجواب : أنه إذا لم يجز أن يؤدي
الدليل إلى إثباته في المخلوق ، فبأن
الصفحه ١١٥ :
[ذكر البلوى بجواز
استعمال المجاز مع الحقيقة في كثير من الأسماء ووجه الحكمة في ذلك]
وأما الفصل