الصفحه ١٧٧ : النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ أذن لمعاذ حين بعثه إلى اليمن أن يجتهد رأيه إذا عدم
الحكم في الكتاب والسنة
الصفحه ٣٣٤ :
الاسم غير المسمى
؛ لأن المسمى يعرف بالصنع والدليل ، والاسم يعرف من طرق (١) السمع.
وقال في كتاب
الصفحه ٣٢٤ :
بسم الله الرحمن الرحيم
[وصلى الله على محمد وآله وسلم] (١)
[ديباجة الكتاب]
أما بعد حمد الله
الصفحه ٣٢٥ : ـ صلّى الله عليه وعلى أهله ـ فارض به رائدا
، وإلى النجاة قائدا).
وفي الخطب المحكية
عنه في كتاب نهج
الصفحه ١٧٩ :
رسالته التي منها
قوله : (عباد الله : إن الظالمين قد استحلوا دماءنا ، وأخافونا في ديارنا ، وقد
الصفحه ٤٥٩ : غيرهم من (٣) الناس ، ولا نعلم خلافا في عموم ذلك فيهم ـ عليهمالسلام ـ إلا مع الروافض الظالمين ، والنواصب
الصفحه ٢٢٤ :
كذلك لم يجب به (٢) تشبيه ، وقولنا جسم : وصف خاص لجنس دون جنس لا يجوز أن
يشركه فيه غيره من الأشيا
الصفحه ٣٥١ : سبحانه بأنها مقارنة للعلل والمعلولات.
ومنها : أنه لا
فرق في العقل ولا في العرف بين المشاركة في صفة
الصفحه ٤٠٨ :
بنصوص الكتاب
والسنة ، وبكيفية الاستدلال والقياس لأجل عدم [وجود (١)] صفة من يجوز له الاجتهاد في كل
الصفحه ٢٥٠ : [الجملة
(٢)]
من [أقوال الأئمة (٣)]
مع ما تقدم :
قول
الحسين بن القاسم ـ عليهالسلام ـ في كتاب مهج الحكمة
الصفحه ٢٨٧ : كان وبما سيكون ،
وبما لو كان كيف يكون ، وثبت بنص الكتاب أنه [سبحانه] (٢) عالم الغيب والشهادة.
وقال
الصفحه ٢٧٩ : [مثل ما ذكروه من أسمائهم
التي لا أصل لها (٣)].
تم الكتاب والحمد
لله وحده وصلى الله على محمد وآله وسلم
الصفحه ١٨٥ :
يطمع فيه (١) طامع إلا من بعد إحكام أصول العلم بالكتاب ، والوقوف على
ما فيه من جميع الأسباب ، من
الصفحه ٥٨ :
وهو الذي كان
النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ يدعو إليه كافة الثقلين ؛ فمن أجابه إلى الدخول فيه
الصفحه ٥١٠ :
البيان
في وصفه للآل
بالأمان
من عاجل الأهوال
في الزمان
وأنهم لخائف