الصفحه ٣٦٠ : إِلَّا بِعِلْمِهِ وَما يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلا يُنْقَصُ مِنْ
عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ
الصفحه ٢١ : ، أو تشبيهه ، أو إضافة شيء من صنعه
إلى غيره ، أو إضافة شيء من فعل غيره إليه ، أو تحريف بعض محكم كتابه
الصفحه ٢٠١ : التأييد ، بحسب ما خصوا به من التكليف بالقيام مقام النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ في هداية العباد ، إلى
الصفحه ٤٥٧ :
أن الرجوع إلى
الحق خير (١) من التمادي في الباطل.
وإما الخروج عن
هذه الدعوى الشريفة التي هي
الصفحه ٥٢٥ :
يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلَّا مُتَحَرِّفاً لِقِتالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلى فِئَةٍ
فَقَدْ باءَ بِغَضَبٍ مِنَ
الصفحه ٢٢٥ : ، وأنها لا تعلم
مع الذات ولا منفردة ، وأشباه ذلك مما لم يسبقهم إلى القول به موحد ، ولا يتبعهم
فيه إلا مقلد
الصفحه ١٧٦ :
فنكثوه وعقدوا (١) لأنفسهم).
وقوله المحكي (٢) في كتاب نهج البلاغة : (حتى إذا قبض رسول الله ـ صلى
الصفحه ٣١١ : لأنهم ورثة الكتاب والعالمون به ، ولهم الخلافة في الأرض ، إلى يوم
العرض.
وفي معنى قوله
سبحانه
الصفحه ٢٠٧ : بينها
، إلا توصلهم إلى من خافوه ، أو أحبوه بما يوافقه منها ، أو (٤) إيهامهم أن لمن حكاها ، فضلا في العلم
الصفحه ١٨٣ : .
[ذكر أقوال الأئمة
(ع) في ذم من يقول في الدين بالرأي]
ومما يؤيد هذه
الجملة من أقوال الأئمة في ذم من
الصفحه ٣١٥ : توقيرهم ، والرجوع إليهم ، وأخذ العلم عنهم
، والجهاد بين أيديهم.
وقال : واعلم أن
من تأمل أدنى تأمل في أحد
الصفحه ٣١٨ :
أخذه جبابرة بني
أمية ما تقلده بنو العباس.
وقال في كتاب حديقة الحكمة في شرح
التاسع عشر من الأخبار
الصفحه ٦٣ : الذي دلهم على إثباته هو ما شاهدوا من
أثر صنعه ، وكذلك ما وصف نفسه به (٦) في كتابه ، ولم يجدوا في شيء من
الصفحه ٤٥ : ، مثاله : ما يعلم ضرورة من كون كل صناعة في
الشاهد كالبناء والكتابة محتاجة إلى صانع ؛ لأجل كونها محدثة
الصفحه ١٩٣ : يخفى على نظرة عين ، ولا يسلم معه عصمة دين).
وقول الهادي إلى الحق ـ عليهالسلام
ـ ، في كتاب الأحكام