الصفحه ٣٢٩ : ، لا يتوهم متوهم فيها وجها ثالثا.
وقال في كتاب المسترشد : فإن سأل من الجهمية سائل فقال : هل الله شي
الصفحه ١٢٢ : ،
والورع الورع ، إن لكم نهاية فانتهوا (٥) إلى نهايتكم ، وإن لكم علما فاهتدوا بعلمكم).
وقوله في قصة
الصفحه ٨٠ :
الإيمان برسل الله سبحانه]
وأما الإيمان برسل
الله سبحانه : فالكلام فيه ينقسم إلى ذكر من تقدم من الأنبيا
الصفحه ٩٨ : القول ومحاله ، وإحكامه لما صرّف في كتابه المبين من آياته
وأمثاله ، وهدايته لمعرفة معالم دينه الحنيف
الصفحه ٤٦٥ : ـ عليهمالسلام ـ مخالفة نصوص الكتاب ، وأدلة العقول :
__________________
(١) ـ زيادة من نخ (أ).
(٢) ـ في
الصفحه ٩٩ :
الفلاسفة في
الجدال ، ولبس أدلة الهدى بمغالط الضلال ، وادعائهم للحق (١) فيما اخترصوه من مذهبهم
الصفحه ٢٠٢ : وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين ـ).
وقوله في كتاب نبأ الحكمة : (وجميع
العقول مفتقرة إلى عقول
الأئمة
الصفحه ٥٢ : مِنْ شَيْءٍ) [الشورى : ١٠] ،
وعرفهم بمن يقلدونه في مثل قوله سبحانه : (ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ
الصفحه ٥٤١ : من
ذريتي فهو خليفة الله في أرضه وخليفة كتابه وخليفة رسوله)) ٤٨٨
((من أمر بالمعروف ونهى عن المنكر
الصفحه ٢٣٩ :
وقول الهادي [إلى الحق (١)]
ـ عليهالسلام ـ في كتاب المسترشد : (فلما أن وجدت العقول والحواس أجساما
الصفحه ١٩٤ :
، وهم معروفون به ـ ؛ فقال ـ عليهالسلام ـ في كتاب الكفر والإيمان : (ثم انصدعت من هذه الملة طائفة
تحلت
الصفحه ٤٣٥ :
في الخلافة بعدي
فهو كافر ، ومن شك في علي فهو كافر)).
وقال : ((علي خير
البشر من (١) أبى فقد كفر
الصفحه ٢٠٨ : العترة كافية في التنبيه على
ما عداها :
الأولى : إجماعهم
على أن معرفة مسائل الإمامة من أصول الدين
الصفحه ٢٧٨ : من
استغلاطهم بزخرف أقوالهم فيه ، وهو معرفة كون الباري سبحانه شيئا فيما لم يزل لا
شيئا أزليا سواه
الصفحه ٣٨٤ : معارض ،
وقسمت جملة الكلام فيه على ستة فصول :
الأول : في ذكر جملة من أصول الفقه المذكورة في الكتاب