الصفحه ٥٢٦ :
بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي
الصفحه ٤١٧ :
وقوله في كتاب الرد على الدعي (١) : ولم يدخل على أمة من الأمم إلا من مأمنها ، ولم تفتتن
القرون
الصفحه ٢١٧ : ـ عليهالسلام ـ في كتاب النجاة : (وكذلك المؤمنون بعضهم أعلم من بعض ،
ولذلك صارت الأئمة ـ عليهمالسلام ـ أولى
الصفحه ٢٢٣ : : (وما اشترك في نوع من الأنواع [مثلا (٤)] فهو مثله).
وقول الهادي إلى الحق ـ عليهالسلام
ـ في كتاب
الصفحه ١٠٧ : محكم الكتاب بما ينسب إلى السنة ؛ لأنه يجب عرض
ما اختلف فيه من السنة على محكم الكتاب.
والسنة مقدمة على
الصفحه ٢٣٢ : ـ عليهالسلام ـ في كتاب الإهليلجة : (الإرادة من العباد الضمير وما يبدو
بعد ذلك من الفعل ؛ فأما من (٢) الله عزوجل
الصفحه ١٤٤ : (٧) ذلك في بعض خطبه المذكورة في [كتاب (٨)] نهج البلاغة ؛ فقال : (وقد علمتم موضعي من رسول الله
الصفحه ٥٣٢ : أَرْسَلْنا
إِلى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْناهُمْ بِالْبَأْساءِ وَالضَّرَّاءِ
لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ
الصفحه ٢٩١ :
الريب فيّ مع
الأول منهم حتى صرت أقرن إلى هذه النظائر).
وقوله في كتاب
المحن في قصة عثمان وأصحابه
الصفحه ٥٥٦ : ذلك............................. ٣٨٧
ذكر ما طريق معرفته من مسائل الفقه
الرجوع فيه إلى حكم الحاكم
الصفحه ٣٩٢ : الأنبياء
، ثم ورد نص الكتاب والسنة بكون الأمر من بعده في وصيّه خاصة ثم في ذريته ، ولذلك
خصهم بالذكر في آية
الصفحه ٣٩٨ : كافرين بملة الإسلام ، ولا في أنه لا يجوز مناكحة كل كافر بملة الإسلام ؛
وأما ما في كتاب الله سبحانه من ذكر
الصفحه ٢٣٦ :
وقول الهادي [إلى الحق (١)]
ـ عليهالسلام ـ في كتاب المسترشد : (معنى سميع هو عليم ، والحجة على ذلك
الصفحه ٣٠٩ :
عليه وآله وسلّم ـ
: ((علي مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي)).
وقال في رسالته
إلى أهل
الصفحه ٣٨٥ :
[ذكر جملة من أصول
الفقه المذكورة في الكتاب والسنة وأحكامها]
أما الفصل الأول : وهو في ذكر أصول