الصفحه ٥٠٣ : المحق ومنعه من التصرف في رعيته؟
ولا بد أن يكون فاسقا عند كافة العلماء أعني من تقدم على الإمام المحق
الصفحه ٢١٣ : ـ قولا وفعلا مع ما في ذلك من إبطال حجة التبليغ والبيان ،
وإثبات (٢) حجة أهل الرفض والعصيان.
ومما يؤيد
الصفحه ٣٧٨ : عليه من الله النعماء ، وصرف
عنه وعن والديه فيه البلوى.
وقوله ـ عليهالسلام
ـ في كتاب الفوائد : وأما
الصفحه ١٩٦ : كتاب الرد على
الملحدين : (فيا أيتها (٢) الأمة الضالة عن رشدها ، الجاهدة في هلاك أنفسها ، أمرتم
بمودة آل
الصفحه ٤٨٨ : على أن الإمام يجب أن يكون من أحد البطنين؟ فللزيدية المحققين على ذلك
خمسة أدلة ، وهي : العقل ، والكتاب
الصفحه ٤٢١ :
وآله وسلّم ـ ، هو
(١) هبوط الملائكة ، وما كان يسمع موسى ـ عليهالسلام ـ من المخاطبة ؛ فذلك الذي
الصفحه ٢٩٨ : : (أَمْ يَحْسُدُونَ
النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ
الْكِتابَ
الصفحه ٥٥٨ : من روى عنه أنه لا
يموت ولا يستشهد حتى يقوم في آخر الزمان.... ٤٢٧
ومما يعارض به قول من زعم أنه كان
الصفحه ٢٩٦ : وَجَعَلْنا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتابَ
فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ)
(٢٦
الصفحه ٣٣١ :
المدركات شيء.
[أقوال الإمام
الهادي (ع)]
وقال الهادي للحق (٣) يحيى بن الحسين ـ عليهالسلام ـ في كتاب
الصفحه ٨٤ : ما يدل على
بطلان قول الخوارج بثبوت الإمامة في جميع الناس وقول من قال بالشورى والعقد
والاختيار
الصفحه ١٠٣ : ء]
ومما يؤيد هذه
الجملة من كلام أمير المؤمنين ـ عليهالسلام ـ [المحكي عنه في كتاب نهج البلاغة (٢)] : قوله
الصفحه ٥٥٤ : الأئمة (ع) في الإمامة............................................... ٢٩٤
المنتزع الثاني منتزع من أقوال
الصفحه ٢٢٢ : بن محمد الصادق ـ عليهالسلام
ـ في كتاب الإهليلجة
: (من قال الإنسان واحد فهو له اسم وتشبيه ، والله
الصفحه ٤٤٤ : : قال
الإمام ـ عليهالسلام ـ : ذلك مما يؤكد قولنا ؛ لأن الله تعالى نهى عن موالاة
بعض من الخلق مخصوصين