الصفحه ٢٠٢ :
الحافظون لحدود الله).
وقول الحسين بن القاسم ـ عليهالسلام
ـ في كتاب التوفيق
والتسديد : (وسألت عن العقول
الصفحه ٢٢٢ : بن محمد الصادق ـ عليهالسلام
ـ في كتاب الإهليلجة
: (من قال الإنسان واحد فهو له اسم وتشبيه ، والله
الصفحه ٢٢٨ : ـ عليهالسلام
ـ في كتاب الأصول : (وصفته
لذاته هو قولنا لنفسه ، نريد بذلك حقيقة وجوده).
وقول الهادي إلى الحق
الصفحه ٢٣٥ : محمد الصادق ـ عليهالسلام
ـ في كتاب الإهليلجة
: (إنما تسمى (٢) تعالى سميعا بصيرا لأنه لا يخفى عليه شي
الصفحه ٢٣٨ : صحة ذلك [من أقوالهم (٤) :]
قول القاسم بن إبراهيم ـ عليهالسلام
ـ في كتاب الدليل
الكبير : (وحدث
الصفحه ٢٣٩ :
وقول الهادي [إلى الحق (١)]
ـ عليهالسلام ـ في كتاب المسترشد : (فلما أن وجدت العقول والحواس أجساما
الصفحه ٢٤١ : نقيض الأزل.
ومما يؤيد هذه الجملة ، ويشهد بصحتها من الكتاب والسنة وأقوال الأئمة [ـ عليهمالسلام
الصفحه ٢٤٧ : يشهد بصحة هذه
الجملة من أقوال الأئمة مع ما تقدّم :
قول القاسم بن إبراهيم ـ عليهالسلام ـ في كتاب
الصفحه ٢٤٨ :
وقوله في كتاب
مسألة الملحد : (أما قولك ما دعاه فمحال ، وذلك أنه (١) لم يزل عالما بلا سهو ولا غفلة
الصفحه ٢٥٣ : .
ومما يشهد بصحة هذه الجملة ويؤيدها من
الكتاب : قول الله سبحانه (٢) : (كُلُّ مَنْ عَلَيْها
فانٍ (٢٦
الصفحه ٢٥٦ : الكتاب والسنة ، وإجماع العترة ، بآرائهم في
الإمامة وغيرها ، وإلى أن يتفكروا في ذات الباري سبحانه وصفاته
الصفحه ٢٩٠ :
بسم الله الرحمن الرحيم ، (وبه نستعين) (١)
[ديباجة الكتاب]
أما بعد حمد الله
تعالى على سوابغ
الصفحه ٢٩٦ : وَجَعَلْنا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتابَ
فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ)
(٢٦
الصفحه ٢٩٧ : الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ ولا تأويل من كتاب الله ، إلا رأي توخاه هو فيه مفارق
لرأي صاحبه
الصفحه ٢٩٨ : : (أَمْ يَحْسُدُونَ
النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ
الْكِتابَ