الصفحه ٣٣٦ : ـ عليهالسلام ـ في كتاب النجاة : قولنا : إن الله تبارك وتعالى هو الأول
قبل كل شيء من خلقه ، ولم يزل عالما بجميع
الصفحه ٣٤١ :
[أقوال الإمام
الحسين بن القاسم (ع)]
وقال ابنه الحسين
بن القاسم ـ عليهالسلام ـ في كتاب الرد على
الصفحه ٣٩٢ : ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتابَ ...) الآية [الحديد : ٢٦] ، وذريتهما معا لا تكون إلا من ولد
إبراهيم دون
الصفحه ٣٩٨ : ـ عليهالسلام ـ لا يجهل ذلك ولا يخالفه بالرأي وهذا هو الذي صرح به
الهادي ـ عليهالسلام ـ في كتاب الأحكام.
وروى
الصفحه ٤٢٤ : [من] (٢) بعدي [أبدا] (٣) كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، إن اللطيف الخبير نبأني أنهما
لن يفترقا حتى يردا
الصفحه ٤٤٩ : الرفضة(١) والنواصب مفارقة العترة الطاهرة ـ عليهمالسلام ـ للكتاب.
إلى قوله ـ عليهالسلام ـ : لما روينا
الصفحه ٤٧٧ : .
فالواجب على
العاقل إنصاف نفسه ، وتصفح قول هداته وأئمته ، وإمعان النظر في كتاب ربه ،
والاقتداء بالمستحفظين
الصفحه ٤٨٢ :
[بيان الحامل له
على الجواب]
لما وصل كتاب
الشيخ الفقيه ، تأملت [جميع] (١) ما أودع فيه ، وجدته
الصفحه ٤٨٨ : على أن الإمام يجب أن يكون من أحد البطنين؟ فللزيدية المحققين على ذلك
خمسة أدلة ، وهي : العقل ، والكتاب
الصفحه ٤٨٩ : كل الناس أو في كل قريش ، ومن قبل إقرارهم بأدلة
الكتاب على الجملة.
وأما إجماع العترة : فلا خلاف في
الصفحه ٤٩٠ : أن العترة على الجملة أفضل
الناس لكونهم مصطفين لإرث الكتاب ومنصب الإمامة ، وأن من بلغ منهم درجة السبق
الصفحه ٤٩٢ : ـ خلف فينا الثقلين الكتاب والعترة ، وأمرنا باتباعهما ،
وبعد موته ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ لم يكن إلا
الصفحه ٤٩٣ : عبدا حبشيا ؛ فإن صح ذلك
ولم يحتمل التأويل ؛ قطع على كونه مكذوبا عليه ؛ لأجل مخالفته محكم الكتاب والسنة
الصفحه ٥٣٢ : وَالْكِتابَ
فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ (٢٦)) الحديد ١٣٠ ؛ ٢٩٦ ؛ ٤٥٠
(وَلَقَدْ
الصفحه ٥٣٧ :
((أيها الناس إني خلفت فيكم كتاب الله
وسنتي وعترتي أهل بيتي ؛ فالمضيع لكتاب الله كالمضيع لسنتي